الصفحه ٩١ : وفضيل بن عياض ، والشيخ شهاب الدين
السهروردي ، والشيخ داود الطائي ، ثم مر من أمام قلعة الطيور وذهب إلى
الصفحه ٢٤٥ : الأردلاني فمر من جهته ومعهم نحو الأربعين أو الخمسين ألفا من
الجند فوصل إلى قلعة مهربان (مريوان) وذلك في
الصفحه ٢٦٣ :
(يارمجه) ومنه إلى (خضر الياس) ومنه وصلوا إلى الزاب الأعلى. وهناك نصبوا
الخيام ثم إن الجيش عبر
الصفحه ٢٨٨ :
إلى أهلها. بقي الوزير الأعظم ووالي بغداد.
السلطان في طريقه إلى عاصمته :
١ ـ إن سفير
الهند
الصفحه ١٣ :
أيضا سنة ١٢٤٨ ه. والفصل الرابع منه في دولة آل عثمان.
وله أيضا (روضة
الأبرار في فتح بغداد أيام
الصفحه ٨٤ :
عليها وأخرج إلى البر نحو عشرين ألف جندي ، ومعهم نحو ٥٠ مدفعا ، وكانت هذه
محكمة ، وفيها خنادق
الصفحه ٨٧ : بثلاث قطع قادرغة خاصة به ، وبمفرزة صغيرة ، فعاد إلى
السويس. فكانت حركته هذه داعية للارتياب لا سيما وأنه
الصفحه ١٥٤ : حنبليا ويعد من أكابر العلماء في عصره ، وجاء ذكر معاصريه
في كتاب بهجة الأسرار. ودامت الأسرة إلى اليوم
الصفحه ١٧٢ :
ومن مطالعة هذه
الوثائق تبين أن والي البصرة (علي باشا) باع البصرة بدراهم معدودة إلى أفراسياب
ومضى
الصفحه ٢٥٢ : ، فاتسع وهدم جانبا من البدن ، فتركه وانهزم ، فأخبر والي
بغداد بكتاش خان ، فقام مهرولا حتى وقف عليه ، فشاور
الصفحه ٢٧٦ : ...
وحينئذ جاء
الصدر الأعظم (ببكتاش خان) إلى حضور السلطان ولما رأى الوضع والأبهة التي عليها
السلطان أخذته
الصفحه ٣٨١ :
١٩٩ ، ٢٦٥ ،
٢٩٦ ، ٢٩٧ ، ٢٩٨
علي (آل) :
٢٩٤
العلي اللهية
: ١٩١
عليان (آل) :
٧٠ ، ٩٢
الصفحه ١٦٤ : أم الخليفة الناصر لدين الله العباسي. والمدرسة في هذا الجامع قديمة. ويرجع
تاريخ تجديدها إلى هذا العهد
الصفحه ٢٢٩ :
ودرتنك فنضبط مضايقهما ونمنع الصلة بين المحصورين وإيران ثم نمضي إلى بغداد؟
فوافق جماعة على هذا
الصفحه ٢٧ : السلطان أن أرسل أولامه بك مع الوزير الأعظم إبراهيم باشا إلى
الموصل فاستولوا عليها.
ثم إن أولامه
بك بعث