الصفحه ٤ : البصرة انضافوا إلى أهل بيته ومواليه.
وكان ناديه يضمّ وجوه المسلمين من الصحابة وأعيان أهل الحجاز ؛ كعبد
الصفحه ٥ :
قالوا : ولمّا ورد
نعي الحسين إلى المدينة كان عبد الله جالساً في بيته ، فدخل عليه الناس يعزّونه ، فقال
الصفحه ١٠ : الله رضانا أهل
البيت ؛ نصبر على بلائه ، ويوفّينا أجور الصابرين. لن تشذّ عن رسول الله (صلّى
الله عليه
الصفحه ١١ : ». قال أهل السير : ولمّا أراد التوجّه إلى العراق طاف
بالبيت ، وسعى بين الصفا والمروة ، وأحلّ من إحرامه
الصفحه ١٨ : غرّة جمادي الأولى ١٢١١
هـ ، وقبره في الكاظمية في البيت الذي دُفن فيه علم الهدى السيّد المرتضى.
الصفحه ٢٢ : أنّه على ثلاثة أميال من مكّة ، وهو أقرب أطراف
الحلّ إلى البيت. وسمّي بذلك ؛ لأنّ جبلاً عن يمينه يُقال
الصفحه ٢٧ : الله عنه) قال : مرّ بصفاح الروحاء ستون نبيّاً
إبلهم مخطّمة بالليف ، قاصدين حجّ البيت. قال أرباب التاريخ
الصفحه ٣٤ : . وظنّي أنّها التي عناها زهير في هذين البيتين :
رَعَوا ما رَعَوا مِن ظِمئِهِم ثُمَّ
أَورَدوا
الصفحه ٤٠ : بني أسد ، وإليه عنى جرير
بقوله :
أيجمعُ قلبهُ طرباً إليكمْ
وهجراً بيتَ أهلكَ
الصفحه ٤١ :
__________________
(١) انظر محمد بن عبد
الله ـ صحيح الأخبار ـ ج ٣ ص ١٨٤.
(٢) وقد ذكر ابن
بليهد النجدي هذا البيت بتغيير ، وهو
الصفحه ٤٨ : عليه وآله) ، وكانت زوجته ميمونة في بيت أمير
المؤمنين (عليه السّلام) ، فولدت عبد الله قبل ولادة الحسين
الصفحه ٥٢ : الأسدي قال : حفر أبي بئراً
بين الحويز عن يسار سميراء ، يشرب منه حاج البصرة. بئر حقّ أهل بيته وحقّ عيسى بن
الصفحه ٦٩ : : اقذفه في السجن حتّى يدفعها إليك يا ربيع ؛ فهي من
بيت مال المسلمين الذي جمعته بنو اُميّة. فسقط في يد
الصفحه ٧٥ : ذلك ، وحفر أهل بيت عتبة بنو سريح وبنو عويمر
أكثر من أربعمئة ركية ، وانتقل عقبة إلى الرقة. وعسيلة أبي
الصفحه ٩٢ : جلس في مصلاه يسبّح ، ثمّ قام يصلّي الغداة
، ولمّا فرغ من صلاته طاف بالبيت سبعاً وخرج فتبعته ، وإذا له