الصفحه ٢٠٨ :
نفسها وتزوّجها ، فقال فيها :
أضحى فؤادكَ يا وليدُ عميدا
صبّاً قديماً للحسانِ
الصفحه ١٠ : لهم في آل معاوية رأي ولا هوى ، والسلام. وكان يزيد آنذاك قد أرسل ثلاثين
سيّافاً ، وأمرهم أن يقتلوا
الصفحه ٧١ : والمنذر بن المشعل الأسديان قالا : لمّا قضينا حجّنا لم
تكن لنا همّة إلاّ اللحاق بالحسين (عليه السّلام) في
الصفحه ٩٧ : أكون ممّن يصافح جدّك محمداً غداً في القيامة. فقال له
الحسين (عليه السّلام) : «إن شئت فأنت ممّن تاب الله
الصفحه ١١٣ : حاديهِ يدوّي في الفضا
والكلّ للحادي وللرجزِ صغى
يا ناقتي لا تذعري بل شمّري
الصفحه ٨ : (عليه السّلام) ، ومعهم نحو مئة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والأربعة ،
ثمّ لبثوا يومين آخرين وسرّحوا
الصفحه ٦٠ : ) : جبل
يمنة الطريق على نحو ثلاثة أميال ، ويُقال لهذا الجبل المشرف على هذا الموضع : (أحول).
وقبل توز
الصفحه ١٧ :
وكان يتفرّع من
الفرات أربع ترع كبيرة تروي سائر البلاد حتّى قال (أمبانوس مرسليانوس) الذي طاف
فيها
الصفحه ١٨ :
جزيرة العراق ، أي
على ضفاف دجلة والفرات. ولا يقلّ عدد ما فيه منها عن عشرة ملايين نخلة
الصفحه ٢٠٢ : كان إمام الكفر ، وقائد المشركين في وقعة بدر وأحد والأحزاب ، ومعه
أولاده ورهطه ، وفيهم نزل قوله تعالى
الصفحه ٢١٨ :
فقال : العنوه. وقال
جدّي في كتاب الردّ على المتعصّب العنيد : قد جاء في الحديث لعن مَنْ فعل ما لا
الصفحه ١٣ :
كلابُ الأعادي من فصيحٍ وأعجمِ
فحربةُ وحشيٍّ سقت حمزةَ الردى
وحتفُ عليٍّ في
الصفحه ١٨١ : تلهبها الذكريات
فتطلقُ بالشجو بركانَها
هنا دكّةُ الحقِّ فيها القضا
الصفحه ١٩١ :
غست خيل على سابكها
في الماء. قال : فلمّا غلب علي على الماء فطرد عنه أهل الشام بعث إلى معاوية
الصفحه ٢٥ :
ولا يمسّ مشركاً أبداً في حياته ، فمنعه الله بعد وفاته كما امتنع منه في حياته (١).
وفي كتاب مرآة