الصفحه ٢١١ : بالمستحيل
غالباً ، وعلى الرجاء قليلاً ، نحو : ليت العليل الصحيح ، وهي تنصب الاسم وترفع
الخبر. والمشرّع : هو
الصفحه ١٣١ :
نفوسٌ لدى النهرينِ من أرضِ كربلا
معرّسهم فيها بشطِّ فراتِ
الصفحه ١٦٩ :
زرتُ المقامَ فلم أجدكَ ممثّلاً
فيه وشوقاً قد أطلتُ وقوفي
الصفحه ٨١ : المتوكل فيها ماء عذب ، وفي بيوت النجّار نحو من عشرين حوضاً ، وقبر
العبادي خارج من بطان على أقل من ميل على
الصفحه ١٤ : لبّى النداء كما تأمر به الشريعة الإسلاميّة ، فنجا العراق
كما قال الشاعر :
فجشّمها نحو العراقِ
الصفحه ١٩٤ : في الغرس لهم
فأذاقوا أهله مرّ الجنا
ولعبد الباقي العمري (١)
قوله يخاطب الفرات
الصفحه ١٢ : توجه نحو العراق وتوجّهنا نحو منى (٢).
قال الاُستاذ علي جلال الحسيني المصري (٣)
: ولمّا رأى الحسين (عليه
الصفحه ١٢٥ : » (١)
، فأنزل الحسين (عليه السّلام) الشهادة بمنزلة الفتح ، وأي فتح أعظم من هذا؟ فقد
ورد في الزيارة : «أخرج عبادك
الصفحه ٩١ : حاتم الأصم ، قال لي أبي حاتم : قال شقيق البلخي : خرجت حاجّاً
في سنة تسع وأربعين ومئة فنزلت القادسية
الصفحه ١٥٩ : (خيفانة) ، ثمّ يكون جراداً (١)
، ويضرب المثل بالدبى لكثرته. وقد اختلف المؤرّخون في عدد الجيش الذي زحف نحو
الصفحه ٦١ :
فيها في كلّ حفرة أقلبة ، لكلّ بطن منها حفرة أكملت الأشياء. وسمّيت الأجفر بعد
بني مروان ، وكان اسمها في
الصفحه ٩٠ :
والطريق كلّها مصانع.
ويروى أنّ الحسين (عليه السّلام) كان قد نزل العقبة في طريقه إلى الكوفة ، وهناك
الصفحه ١١٥ :
السمعاني في الأنساب ، فقال : طاهر بن أحمد بن محمد بن علي الأقساسي كان يلقّب
بصعوة ، وكان ديّناً ثقة. يروي
الصفحه ٤٣ :
الأعرابي : كلّ أرض منصبّة في وهدة فهي النقرة ، وبها سمّيت النقرة بطريق مكّة
التي يُقال لها : معدن النقرة
الصفحه ١٧١ :
وجشّمها نحو العراقِ تحفّهُ
مصاليتُ حربٍ من ذؤابةِ هاشمِ
نعم ، إنّ أهل الكوفة