الصفحه ١٦٧ :
وعدم الثبات ، وصادف
حدسهم الواقع فيمَنْ فشل من أهل العراق عن نصرة الحسين ، حتّى كان من عجيب أمرهم
الصفحه ٨٢ : المرجوم ، وهي مصنع ، وقد بُني له ما
يعلوه من الأرض مصبّ يؤدّي الماء إليه على بعد ، وأحكم ذلك إحكاماً يدلّ
الصفحه ٨٧ :
وعلى ثلاثة أميال من
زبالة في موضع الزرع نبات شيح وغيره يُقال له : (العثيران) ورقه أكبر من ورق
الصفحه ١٣١ :
نفوسٌ لدى النهرينِ من أرضِ كربلا
معرّسهم فيها بشطِّ فراتِ
الصفحه ١٧٨ : وذاك؟!
إنّما هو رجل من باهلة صنعه الحجّاج ، والشرف من قيس في عامر بن صعصعة من بني لبيد
بن ربيعة الشاعر
الصفحه ٣٨ :
تركه أنّ المؤنة أكثر
ممّا يخرج منه. وفي هذا المتعشى حرّة يُقال لها : حرّة بني سليم (١)
، وفي حرّة
الصفحه ٣٩ : بضمتين ، وهو خطأ. وبه قصر
ومسجد وبئر تُعرف بالخضراء من عمل المنصور لا تنزح ، وبئر تُعرف بالروحا من عمل
الصفحه ٤٥ :
المحلّة ، ولم ينضب على كثرة الاستماحة. قلت : ومنها سار الحسين (عليه السّلام) مجدّاً
بسيره حتّى وافى الحاجر
الصفحه ٤٧ :
ولعبد المحسن الكاظمي (ره) يذكر الحاجر
:
كم بالقبيباتِ على حاجرِ
من قمرٍ بادٍ ومن
الصفحه ٤٨ :
وجاء في المخطوط : ومن الحاجر إلى
النقرة سبعة وعشرون ميلاً ونصف ، وطريق العشيرة يعدل المنحدر من
الصفحه ٦١ :
فرسخاً. وقال الهمداني (١)
: ومنها إلى فيد ثمانية وعشرون ميلاً ، وعرض الأجفر سبع وعشرون درجة وثلث. وقال
الصفحه ٧١ : الطريق ؛ لننظر ما يكون من
أمره ، فأقبلنا ترقل بنا ناقتانا مسرعين حتّى لحقناه بزرود ، فلمّا دنونا منه إذا
الصفحه ٧٦ :
منخرق السمع يسمع الكلام من مسيرة ثلاثة أميال ، وكان يرعى غنماً له بموضع يُقال
له : حمد السيل من الثعلبية
الصفحه ٨٦ : يوم الفلاني منه فانتظرني آخر النهار مع دخول الليل فإنّي
أوافيك إن شاء الله تعالى». قال أبو خالد : فما
الصفحه ٨٨ : انبسط من الأرض الحرّة ، السهلة الطين التي لا
يخالطها رمل فيشرب ماءها ، وهي مستوية ليس فيها تطامن ولا