الصفحه ٦٠ :
(عشب) : وهو واد يقع
يمنة الطريق ، وعلى أحد عشر ميلاً ونصف من فيد بركة وحوض وبئر لعبد الله بن عمر
الصفحه ٧٧ :
حتّى نزلوا الجزيرة
ونفوا قوماً من العماليق كانوا بها ، ونزلوا الموصل وتكريت ، فلمّا ملك كسرى
الصفحه ٧٩ : مَنْ يذلّهم حتّى يكونوا أذلّ من قوم سبأ إذ ملكتهم امرأة منهم ، فحكمت في
أموالهم ودمائهم». وذكر الشيخ
الصفحه ١٣٠ : يكون هذا الصنف من النبت يكثر هناك. وتقع كربلاء على خطّ الطول ٤٣ درجة
و ٥٥ دقيقة شرقي (غرنج) ، وعلى خطّ
الصفحه ١٥٥ : عظيمة وخوف
على دمائهم ، قد منعموا زيارة قبر الحسين والغري من أرض الكوفة ، وكذلك منع غيرهم
من شيعتهم حضور
الصفحه ١٦٩ : طلب من الشيخ
علي البازي الجواب ؛ دفاعاً عن بلدته الكوفة ، فقال :
يا هاجياً كوفانَ موطنَ حيدرٍ
الصفحه ١٧١ :
وجشّمها نحو العراقِ تحفّهُ
مصاليتُ حربٍ من ذؤابةِ هاشمِ
نعم ، إنّ أهل الكوفة
الصفحه ٢٠٧ :
هشام يوماً : ما أدري
، أعلى الإسلام أنت أم لا ؛ ما`تدع شيئاً من المنكرات إلاّ أتيته غير متحاشٍ
الصفحه ١٥ : المسلمين
من العراق والشام ومصر وغير ذلك من الأرض ، كتب إلى حكيم من حكماء العصر : إنّا
أُناس عرب ، وقد فتح
الصفحه ١٧ :
وكان يتفرّع من
الفرات أربع ترع كبيرة تروي سائر البلاد حتّى قال (أمبانوس مرسليانوس) الذي طاف
فيها
الصفحه ٩٩ : . قالوا
: وكان مجيء الحرّ بن يزيد من القادسية ، وقد كان عبيد الله بن زياد بعث الحصين بن
نمير وأمره أن ينزل
الصفحه ١١٣ :
للسيرِ في ركبِ شقيقِ المجتبى
هذا الإمامُ ابنُ الإمام مَنْ بهِ
استقامَ هذا
الصفحه ١٢٢ : أخرج من الكوفة إلاّ فراراً من
دمك ، ولئلاّ أعين عليك ، والحسين ليس له ناصر بالكوفة ولا شيعة. فجا
الصفحه ١٢٤ :
بدني فقد مَنَّ الله عليَّ بالعافية. قال له ابن زياد. كذبت ، ولكنّك كنت مع
عدوّنا. قال : لو كنت مع عدوك
الصفحه ١٢٥ : » (١)
، فأنزل الحسين (عليه السّلام) الشهادة بمنزلة الفتح ، وأي فتح أعظم من هذا؟ فقد
ورد في الزيارة : «أخرج عبادك