الصفحه ١٠١ : ، فلعل
الله أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك ؛ فخذ ها هنا.
فتياسر عن طريق العذيب
الصفحه ١٤٩ : القوم ، ثمّ صار يوضّح لهم ما يجري
عليه من القتل ، فصاحوا بأجمعهم صيحة واحدة : الحمد لله الذي أكرمنا
الصفحه ١٥٣ :
ـ نافع بن هلال الجملي.
فهؤلاء هم أصحاب الحسين (عليه السّلام) الذين
حضروا بالطفّ ؛ سواء من
الصفحه ١٥٧ :
الحسين (عليه السّلام) منها :
ولم تقنَعوا حتّى استثارت قبورَهمُ
كلابُكُمُ منها
الصفحه ١٦٠ :
بجمعٍ من الأرضِ سدّ الفرو
جَ وغطّى النجودَ وغيطانَها
وطى الوحش
الصفحه ١٦٣ :
فأثبت في مستنقعِ الموتِ رجلَه
وقالَ لها من تحت أخمصكِ الحشرُ
الصفحه ١٦٦ : ) :
كَريمٌ لَهُ يَومانِ قَد كَفِلا لَهُ
بِنَيلِ العُلا مِن بَأسِهِ
وَسَخائِهِ
الصفحه ١٨٥ :
فظنّني مذ غدا منّي الجوابُ لهُ
عينُ السؤالِ صدى من صحفةِ الجبلِ
وما درى لا درى
الصفحه ١٩٠ :
وإلاّ فأنتم عبيدُ العصا
وعبدُ العصا مستذَلٌّ نطفْ (٤)
وأتى الأشعث علياً من ليلته
الصفحه ١٩٥ : كواقعة
زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بالكوفة (٢)
إلى غير ذلك من الوقائع. ولكن لا كواقعة الطفّ
الصفحه ٢٠٦ :
فبكى وبقي بعد موتها سبعة أيام لا يظهر
للناس ، فأشار عليه أخوه (مسلمة) بذلك مخافة أن يظهر منه ما
الصفحه ٢١٠ : المحرابِ مروانُ
أأنتَ أعمى فيا عوفيتَ من عمهٍ
فكيف يوجدُ في المحرابِ شيطانُ
الصفحه ٢١٣ : )
(١). قالت ديا حاضنة
يزيد : دنوت من رأس الإمام الحسين (عليه السّلام) حين شمّ يزيد منه رائحة لم تعجبه
، فإذا
الصفحه ١١ : ». قال أهل السير : ولمّا أراد التوجّه إلى العراق طاف
بالبيت ، وسعى بين الصفا والمروة ، وأحلّ من إحرامه
الصفحه ٤٦ :
تردُ المدائنَ من كلامٍ عائرِ
وبالحاجر قتل حصن بن حذيفة بن بدر ؛
وذاك أنّه خرج في غزى من فزارة