الصفحه ٧٠ : :
ولقد أحنُّ إلى زرودَ وطينتي
من غيرِ ما جُبلت عليهِ زرودُ
ويشوقني عجفُ الحجازِ
الصفحه ١٠٩ :
وَأَخلَت لِخَيماتِ العُذَيبِ
ظِلالَها
فَلا تَسقِياني مِن تِهامَةَ بَعدَها
بِلالاً
الصفحه ١١٦ : مقدمهم رجلاً يُقال له : حمار بن عدي
(بضم العين) ، من بني نبهان ، فركب فرسه وعليه درعه وسلاحه وجال جولة
الصفحه ١٢٠ : الكلبي : لا أعرف في العرب الجاهلية مَنْ اسمه
إبراهيم بن أيوب غيرهما ، وإنّما سمّيا بذلك للنصرانية
الصفحه ١٣٧ : (لج نه) والعرض (لدم)
لأحدث الأرصاد لا لذي قدم (١و
٢)
والحدّ منه خمسة
الصفحه ١٣٩ : الطفِّ يومٌ
كانَ للدينِ عصيبا
لم يدع للقلبِ منّي
في المسرّاتِ
الصفحه ١٤٣ : وآله)
أصحابه بالنزول في تلك البقعة القاحلة الماحلة ، والتي تعرت من الكلا وعلى غير ماء
، وصار يخبر أهل
الصفحه ١٤٤ : جبرئيل : إن شئت أريتك الأرض
التي يُقتل فيها. قال : «نعم». فأراه جبرئيل تراباً من تراب الطفّ. وعن ابن عباس
الصفحه ١٥٠ :
يتضاحكونَ إلى المنونِ كأنّ في
راحاتِها قد أترعت راحاتُها
وترى
الصفحه ١٦١ : للمظلومين ، وكان علم المهتدين ، وهدى للمسترشدين بأنوار
محاسنه وآثار فضله إلى غير ذلك الكثير من مزاياه وكرم
الصفحه ١٧٥ :
وقالوا : مَنْ نزل
الكوفة فلم يقرّ بفضل ثلاث فليست له بدار ؛ بفضل ماء الفرات ، ورطب المشان ، وفضل
الصفحه ١٨٢ : شفاعته ، ولا تذهب الأيّام حتّى
ينصب الحجر الأسود فيه (٣)
، وليأتين زمان يكون مصلّى المهدي من ولدي
الصفحه ٢٠٢ :
فسل (عبدَ شمس) هل يرى جرمَ هاشمٍ
إليهِ سوى ما كان أسداهُ من يدِ
الصفحه ٨٩ :
أرض بيضاء وفيها
حجارة سود ، ولمع من سواد وغيره. وللشعراء في أشعارهم ذكر للقاع. قال الشريف الرضي
الصفحه ٩١ :
ويُقال : زبالة أسهل
منه ، فإذا جاوزت ذلك استقبلت الرمل ، فأوّل رمل تلقاه يُقال لها : الشيخة