الصفحه ١٨٠ : ، وخرجت منه السفينة ، وفيه عصا موسى ، وخاتم سليمان بن داود ، والبركة منه
على اثني عشر ميلاً ، وهو أحد
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
لله الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى
الصفحه ٢ : (رضي الله عنه) من هذا البيت الشريف في أوج
ذراه ، وعلا فيه علوّاً تطامنت الثريا عن أن تصل إلى معناه
الصفحه ٨ : (عليه السّلام) ، ومعهم نحو مئة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والأربعة ،
ثمّ لبثوا يومين آخرين وسرّحوا
الصفحه ٢٢ : (١)
على فرسخين من مكّة. وقيل : على أربعة فراسخ. وقال عبد المؤمن مفتي الحنابلة
بالشيرية : لا خلاف بين الناس
الصفحه ٥٢ : (٢) ومستنقعات وبرك. وتبايع
العرب فيها مع الحاج فيما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم وعيمة
الصفحه ٦٤ : خازم
بما أحدث فيها من البناء ، وهي المنارة والمسجد وهي لبني نهشل وأسد ، ويُقال لبني
مجاشع. وبينها وبين
الصفحه ٩٣ :
قال ابن جبير (١)
: ثمّ نزلنا بواقصة ، وهي وهدة من الأرض منفسحة ، فيها مصانع للماء مملوءة ، وقصر
الصفحه ١٠٢ : الناس ، إنّ رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) قال : مَنْ رأى سلطاناً جائراً ، مستحلاً لحرم الله ، ناكثاً
الصفحه ١١٩ :
في طريقه إلى كربلا ،
فهي لا شك من قرى سواد العراق ، أي حدّ العراق من الغرب ، ومنها سار الحسين إلى
الصفحه ١٣٢ :
الإسلام أيضاً طسج النهرين إلى عدّة قرى ، فسمّيت كلّ قرية باسمها الخاصّ منها
نينوى.
(نينوى) : تقع شرقي
الصفحه ٥ :
الحسين (رضي الله عنه) يفدون إليه ، ويقدمون عليه ، ويجلسون حواليه ، ويستمعون
كلامه ، وينتفعون بما يسمع منه
الصفحه ٤٣ :
الغَوَابرِ
كأَنَّ فُؤَادِى مِن تَذكُّرِهِ
الحِمى
وَأهلَ الحِمى يَهفو بِهِ رِيشُ
الصفحه ٤٤ :
النقرة أقرب ما يكون
لها من المناهل الحاجر المشهور بهذا الاسم من العهد الجاهلي إلى هذا العهد
الصفحه ٦٩ :
مَنْ يضيفها إلى زرود
، فيقول : شامات زرود ، وهي التي ذكرها عمر بن كلثوم في معلّقته حين قال