الصفحه ١٣٥ :
مررتُ على قبرِ الحسينِ بكربلا
ففاضت عليهِ من دموعي غزيرُها
وما
الصفحه ١٣٦ :
النواويس :
عند النواويس أجسادٌ موزّعةٌ
من آلِ يس في صالٍ من البيدِ
الصفحه ١٥٤ :
الدينوري ، وهو من
علماء الجغرافية : أنّها بمقدار غلوة من منزل الحسين (عليه السّلام). ونحن نضمّ
الصفحه ١٧٧ :
الحملان ، سوى من هرب
بعد أن جاء أسماء بن خارجة الفزاري ، ومحمد بن الأشعث الكندي ، وشبث بن ربعي
الصفحه ١٨٦ :
الكلاب ، وتشرب منه
خنازير أهل السواد ، والحمر والذئاب ، ولن تذوق منه والله قطرة حتّى تذوق الحميم
الصفحه ١٩٨ :
في حكمه ، وسوف يأخذك
الله سريعاً أليماً ، ويخرجك من الدنيا مذموماً مدحوراً أثيماً ، فعش لا أباً لك
الصفحه ٢٧ : : وفي الصفاح لقي
الفرزدق الحسين (عليه السّلام) خارجاً من مكّة. قال الفرزدق : حججت باُمّي سنة
ستين
الصفحه ٣٤ : ، وأفيعية
، والمسلح ، وغمرة ، وغمرة في بلاد غنى. قال الطفيل :
جَنَبْنَا من الأَعرافِ أَعراف ِغمرةٍ
الصفحه ٨١ :
كرأس الهرِّ مسترقِ اللسانِ
وَساقا مُخدَجٍ وَشَواةُ كَلبٍ
وَثَوبٌ مِن عَبا
الصفحه ١٠٦ :
عذيب الهجانات فيما
أفهمه من حديث سعد بن أبي وقاص. وللعماد الأصبهاني (١)
من قصيدة يمدح المستضي
الصفحه ١١٠ : ء ، وقال
: «اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الكرب والبلاء». [قال] الطبري (١)
: ولمّا انتهى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٢٧ :
ويتفرّع منها نهر
العلقمي هذا من نهر الفرات الذي كأن يجري من أعالي الأنبار إلى بابل في نقطة تقع
الصفحه ١٤١ : أرضاً فاعتملوها من غير أن يلزمهم لها خراجاً ، فلمّا
كان يوم ذي قار ونصر الله العرب بنبيّه محمد (صلّى
الصفحه ١٤٥ :
رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) : «يُقتل الحسين على رأس ستين من مهاجري» (١).
ولقد أخبر أبوه أمير
الصفحه ١٦٨ : :
لعنَ اللهُ ولا يغفر لهمْ
ساكني الكوفةَ من حيّي مضرْ
واليمانيينَ فلا يحفل بهمْ