الصفحه ١٠ : والقتل بشيء أعزّ عليّ من
نفسي ودمي لفعلته. السلام عليك يا أبا عبد الله ، أشهد أنّي على هداك وهدى أبيك
الصفحه ١١ :
كان فينا باذلاً مهجته ، موطّناً على لقاء الله نفسه ، فليرحل معنا ؛ فإنّي راحل
مصبحاً إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٠ : : اختمه وابعث به مع أخيك يحيى ؛ فإنّه أحرى أن تطمئن نفسه إليه ، ويعلم
أنّه الجدّ منك. ففعل. قال : فلحقه
الصفحه ٣٢ : .
(٣) المصدر نفسه / ٦٠٠.
(٤) انظر عيون
الأخبار ـ ابن قتيبة ٣ / ٢٨ ، طبع مصر.
(٥) انظر صفة جزيرة
العرب
الصفحه ٥٢ :
بينَ حلاص وبني المهزولِ
بذلتُ فيها نفس ذي الحجولِ (٤)
ومقبلاً وكان ذا قبولِ
الصفحه ٦٥ : حسب ، وأكمل نفس ، وأطهر قلب ، فكأنّها
صيغت في قالب ضمخ بعطر الفضائل. فالمستجلي آثارها يتمثّل أمام
الصفحه ٦٨ : بن
قراد ، فحكم بناصية خزيمة للأنيف على أنّ لأسيد على أنيف مئة من الإبل. قال : ففدى
خزيمة نفسه بمئتي
الصفحه ١١٠ : منه نفسي ، إنّما هؤلاء أنصاري وأعواني ، وقد
كنت أعطيتني أن لا تعرض لي بشيء حتّى يأتيك كتاب من ابن زياد
الصفحه ١٢٣ : الدينِ في كفِّ ظالمٍ
إذا اعوجّ منها جانبٌ لا يقيمُها
فأقسمتُ لا تنفكُّ نفسي
الصفحه ١٢٩ : ١٠٢ هـ ، وكان قد
خلع طاعة بني مروان ، ودعا إلى نفسه فأطاعه أهل البصرة والأهواز وفارس وواسط ، فخرج
في
الصفحه ١٣٥ : (عليه السّلام) : «كأنّي
بأوصالي تقطّعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء». وجاء في (نفس الرحمن) للشيخ
الصفحه ١٤٤ : بالدموع ، ثمّ
قال : «نُعي إليّ الحسين ، ثمّ اُوتيت بتربة وأُخبرت بقتله وقاتله. والذي نفسي
بيده لا يُقتل
الصفحه ١٤٥ : حتّى لا ترى مقتلنا ؛ فوالذي نفس
حسين بيده لا يرى اليوم مقتلنا أحد ، ثمّ لا يعيننا إلاّ دخل النار». قال
الصفحه ١٤٩ :
القمي ـ نفس المهموم ـ.
(٣) انظر الراوندي ـ الخرائج
والجرائح ـ.
(٤) انظر علي بن
الحسين المسعودي
الصفحه ١٦٢ : التي خطبها بمكّة قبيل خروجه منها ، وخطبته يوم عاشوراء
، وخطبته التي تُعرب عن نفسه الكريمة وإبائه العظيم