الصفحه ١٩٢ : ومعرفة أنسابها
ما جمع الكميت ، فمَنْ صح الكميت نسبه صح ، ومَنْ طعن فيه وهن. وقيل : كان في
الكميت عشر خصال
الصفحه ٢١٠ :
وهؤلاءِ لدينِ اللهِ أعوانُ
أنّا لهم باُصولِ الدينِ معرفةٌ
هل يعرفُ الدينَ
الصفحه ٩١ : من صوف مشتمل بشملة
وفي رجليه نعلان ، وقد جلس منفرداً ، فقلت في نفسي : إنّ هذا الفتى من الصوفية
يريد
الصفحه ١٠٣ : رسول
الله على مثل تلك الحال ، فمَنْ نكث عهده وخلع بيعته فلن يضرّ إلاّ نفسه ، والله
تبارك وتعالى مغنٍ
الصفحه ١٦٤ : يطلب ما طلبه الحسين (عليه السّلام) ، ويجاهد لأمّته تقرّباً إلى الله
وإعلاء لكلمته ، يوطن النفس على
الصفحه ٩ : إلاّ
العامل بالكتاب ، القائم بالقسط ، الدائن بالحقّ ، الحابس نفسه على ذات الله ، والسّلام».
فسار مسلم
الصفحه ٧١ : الكتاف ، ثمّ قال : أما من عصا ، أو سكين ، أو
حجر يحاجز به رجل عن نفسه؟! فتواثبوا عليه وشدّوه وثاقاً ، ثمّ
الصفحه ٩٦ : أُخيّر نفسي بين
الجنة والنار ، ووالله لا أختار على الجنة شيئاً ولو قطّعت وحرقت. ثمّ ضرب فرسه
ولحق بالحسين
الصفحه ١٠٢ : ؛ فأنا الحسين بن علي وابنُ فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) ، نفسي مع أنفسكم ، وأهلي مع أهليكم
الصفحه ١٢٤ : نـفـسٍ لا تـسـدّدُ نادمهْ
وإنّـي
لأنّـي لـم أكـن من حماتِهِ
لـذو
حـسـرةٍ ما أن
الصفحه ١٣٣ : هذّال) أحد زعماء عنزة (اعنزة). والثاني : ما وصفه الميرزا النوري (ره) في
كتابه (نفس الرحمن) ، ولفظه
الصفحه ١٦٣ : قفي يا نفسُ وقفةَ واردٍ
حياضَ الردى لا وقفةَ المتردّدِ
رأى أنّ ظهرَ الذلِّ
الصفحه ١٧٦ : ؟ والروايات للحديث كثير كلّهم يزعم أنّه يهدي نفسه
ويضلّها ، والمتنبئ بالجنون أيسر خطباً من ادّعاء الصحيح هدى
الصفحه ٢٠٨ :
نفسها وتزوّجها ، فقال فيها :
أضحى فؤادكَ يا وليدُ عميدا
صبّاً قديماً للحسانِ
الصفحه ٥ : أُقتل معه. والله ، إنّهما
لمما يُسخى بالنفس عنهما ، ويهون عليَّ المصاب بهما أنّهما أُصيبا مع أخي وابن