الصفحه ١٤٦ : ، وأولاده وأولاد أعمامه جعفر وعقيل ، متقلّدين
صوارمهم ، مشرعين رماحهم أمام الخيم حتّى بقيّة يومهم ذاك.
الصفحه ١٩ : بن
أبي طالب (عليه السّلام) قال : لمّا خرجنا من مكّة كتب عبد الله بن جعفر بن أبي
طالب (عليه السّلام
الصفحه ٩ :
مثل ما قدمت به رسلكم
وقرأت في كتبكم ، فإنّي أقدم إليكم وشيكاً إن شاء الله ؛ فلعمري ، ما الإمام
الصفحه ١٥٤ : الله بن زياد فقرأه فإذا فيه : أمّا بعد
، فجعجع بالحسين بن علي وأصحابه بالمكان الذي يوافقك كتابي ، ولا
الصفحه ٧ : بين جبابرتها وأغنيائها ، فبُعداً له
كما بعُدت ثمود. وإنّه ليس علينا إمام ، فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك
الصفحه ٦٦ : قبر شقيقتها اُمّ كلثوم (زينب الصغرى) بنت الإمام علي (عليه السّلام) ، وأمّا
زينب الكبرى فمرقدها في مصر
الصفحه ١١٨ : يفرّقها
على العلويّين المقيمين في مشهد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السّلام) والحسين
وموسى بن جعفر
الصفحه ٤٩ :
عليكم. فإنّي أحمد
إليكم الله الذي لا إله إلاّ هو. أمّا بعد ، فإنّ كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبر
فيه
الصفحه ٢٠٢ : كان إمام الكفر ، وقائد المشركين في وقعة بدر وأحد والأحزاب ، ومعه
أولاده ورهطه ، وفيهم نزل قوله تعالى
الصفحه ٢١٧ : ابن الجوزي (٣)
: قلت : ولمّا لعنه جدّي أبو الفرج على المنبر ببغداد بحضرة الإمام الناصر وأكابر
العلما
الصفحه ٩٠ : ناصحت وبالغت ، فجزيت خيراً». ثمّ سلم عليه ومضى (١).
ويروى عن الصادق (عليه السّلام) أنّ الحسين لمّا صعد
الصفحه ١٣٥ : الفقيه) (٢)
، قال الصادق (عليه السّلام) : «إنّ النواويس شكت إلى الله (عزّ وجلّ) شدّة حرِّها
، فقال لها
الصفحه ١٥٩ : . والرواية التي نرويها عن الصادقين (عليهما السّلام) إنّ جيش عمر
بن سعد كان ثلاثين ألفاً ، وهذا هو الصحيح. وقد
الصفحه ٢١٤ :
كم قتلنا من كريمٍ سيدٍ
ماجدِ الجدّين مقدامٌ بطلْ
صادِقِ
الصفحه ٢٥١ : ، ١٥٨.
المثقب العبدي ـ ٩٤.
الصادق ـ ٩٠ ، ١٣٥ ، ١٦١ ، ١٦٢ ، ١٦٩.
محي الين بن عرب