الصفحه ١٨١ : : (لولا السنتان لهلك النعمان) ، يريد السنتين اللتين صحب
فيهما لأخذ العلم من الإمام جعفر الصادق (عليه
الصفحه ١٦٢ : الجامع ؛ جفر
علي وجفر جعفر الصادق ، مؤلّفه العلاّمة محي الدين بن العربي. أوّله الحمد لله
الذي أودع السرّ
الصفحه ١٩٢ : . مدح السجّاد زين
العابدين (عليه السّلام) ، والإمام الباقر (عليه السّلام) ، وابنه جعفر الصادق (عليه
الصفحه ٢٣٧ : .
اياس بن قتادة ـ ١٧٥.
جرير ـ ١٩٢.
ايوب الملك ـ ١٠٧.
جعفر الصادق (ع) ـ ١٩٢
الصفحه ٨٥ : الشبلنجي (٤)
كرامة للإمام موسى بن جعفر في زبالة ، قال : من كتاب الدلائل للحميري ، روى أحمد
بن محمد ، عن أبي
الصفحه ٩١ : البلخي كرامة من
الإمام موسى بن جعفر (عليه السّلام) ، كما ذكرها صاحب مطالب السؤول (٢)
، قال : عن هشام بن
الصفحه ٩٢ : يقرب منه : مَنْ هذا
الفتى؟ فقال : هذا موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم
الصفحه ١١٧ : قصد سنة ٦٣٤ مشهد الإمام موسى بن جعفر (عليهما السّلام) في ثالث
رجب ،
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٦١ : حتّى أيام الإمام الصادق (عليه السّلام) أفضى
به (عليه السّلام) على خواصّ أصحابه. وقد ذكره كمال الدين
الصفحه ١١٥ : (١)
بن فخر الدين أبي الحسين حمزة بن كمال الشرف أبي الحسن محمد بن أبي القاسم الحسن
الأديب بن أبي جعفر محمد
الصفحه ٦٥ : ، زوّجها أبوها من عبد الله بن جعفر فولدت له أولاداً ، وكانت مع أخيها لمّا
قُتل ، فحُملت إلى دمشق ، وحضرت
الصفحه ١٨٣ : المرسلينَ مصلّياً
فيهِ وكلٌّ للإلهِ يُعظّمُ
ولكم بهِ كان الإمامُ المرتضى
الصفحه ٢٠ : . فقال له
عمرو : اكتب ما شئت وائتني به حتّى أختمه. فكتب عبد الله بن جعفر الكتاب ثمّ أتى
به عمرو ، وقال
الصفحه ٨٦ : أرَ أحداً
، فلمّا كان دخول الليل إذا بسواد قد أقبل من ناحية العراق فقصدته ، فإذا هو على
بغلة أمام
الصفحه ١٠٨ : إِمامٍ لِلمَآثِرِ سابِقِ
قال الهروي في الإشارات (٢)
: العذيب : موضع ينزل به الحاج ، به قبر