الصفحه ١٨٣ :
مؤمن ، ولا يبقى مؤمن
إلاّ كان به ، أو حنّ قلبه إليه ، فلا تهجروه ، وتقرّبوا إلى الله (عزّ وجلّ
الصفحه ٧٢ : أرجلهما في الأسواق. فقال (عليه السّلام) : «إنّا لله وإنّا
إليه راجعون ، رحمة الله عليهما». وصار يردّد ذلك
الصفحه ٢٧ : : فأتيته وسلمت عليه ، وقلت له :
أعطاك الله سؤلك ، وأمّلك في ما تحبّ. بأبي أنت واُمّي يابن رسول الله! ما
الصفحه ٢ : : بينما عبد الله بن عمر جالس في ظلّ الكعبة إذ رأى الحسين مقبلاً
، فقال : هذا أحبّ أهل الأرض إلى أهل السما
الصفحه ٢١٦ :
(في زمان بني اُميّة
على إمامة معاوية) مع إنّ الحقّ كان بيد أمير المؤمنين علي (كرّم الله وجهه) من
الصفحه ٣٥ : ابن إسحاق في غزوة بدر : فلمّا استقبل رسول الله (صلّى الله عليه وآله) الصفراء
، وهي قرية بين جبلين
الصفحه ١٦٨ : السوداني في المحكمة بالنجف
فأخبر أنّه مضى إلى الكوفة ، فكتب له هذين البيتين
الصفحه ١٥٥ : علي (رضي
الله عنه). ذكر المسعودي (٢)
في خلافة المنتصر بالله ، قال : كان آل أبي طالب قبل خلافته في محنة
الصفحه ١٠٨ : الحسين إلى
العراق ، وبقي في السجن حتّى قُتل الحسين (عليه السّلام) ، فشفع فيه عبد الله بن
عمر بن الخطاب
الصفحه ١٤٧ : ) : مفردها مغوار ، من الرجال
الكثير الغارات. وحُمّ القضاء ، وحم الأمر (بضم الحاء) : أي قضى. وحم الله (بالفتح
الصفحه ٩٧ : أكون ممّن يصافح جدّك محمداً غداً في القيامة. فقال له
الحسين (عليه السّلام) : «إن شئت فأنت ممّن تاب الله
الصفحه ٨٧ :
وعلى ثلاثة أميال من
زبالة في موضع الزرع نبات شيح وغيره يُقال له : (العثيران) ورقه أكبر من ورق
الصفحه ١٥٦ : الطائر بقتل جعفر المتوكّل. فعجبت لذلك ، وقلت : لهي ليلة
بليلة. وقال ابن الرومي في قصيدته
الصفحه ١٠٣ : أباك علياً (صلوات الله عليه) قد كان في مثل ذلك ، فقوم
قد أجمعوا على نصرته وهم المؤمنون ، وقاتلوا معه
الصفحه ١٨٥ : (صلّى الله عليه وآله) ، ولا وعت بما
جاء في حقّه بالذكر الحكيم.
قال الشاعر :
إذا اللهُ أثنى