الصفحه ١٩٧ :
ونجوم الدجى ، غادرتهم
جنودك بأمرك صرعى في صعيد واحد قتلى؟! أنسيت إنفاذ أعوانك إلى حرم الله لتقتل
الصفحه ٣٨ : النقرة ومعدن بني
سليم ، وهو في بلاد عبد الله بن غطفان معروف ، وهو في وسط أملاحها ، ولا يُعد منها
؛ لأنّ
الصفحه ١٩٦ : أنّ الملحد في حرم
الله دعاك لتبايعه فأبيت عليه وفاء منك لنا ، فانظر مَنْ بحضرتك من أهل البيت ، ومَنْ
الصفحه ٢٤ :
الله يا يزيد ، أتحبّ
محمداً عندنا الآن في مكانك نضرب عنقه وإنّك في أهلك؟ قال : والله ، ما أحبّ أنّ
الصفحه ١١١ : جامعة هذا الحديث في مناقب
أهل البيت في آخر ج ٢ ، عن عمر بن أبي سلمة ربيب النبي (صلّى الله عليه وآله) قال
الصفحه ١٠١ : ، فلعل
الله أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك ؛ فخذ ها هنا.
فتياسر عن طريق العذيب
الصفحه ١٢٢ :
بِالبَطَلْ
وهذا هو عبيد الله بن الحرّ الجعفي الذي
التقى به الحسين (عليه السّلام) في قصر مقاتل. ذكر
الصفحه ١٩٢ : يدرك محبّتنا أكبّه الله على منخريه في النار». ثمّ تلا (صلّى الله عليه
وآله) (قُل لاَ أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ٧٤ : الله عليه وآله) ، فقتله في طريق
الحاج عند القطقطانية (١)
، ومعه اُناس من أصحابه (٢)
، وقد نزل الثعلبية
الصفحه ١٨٦ : ، فشهق وأجهش بالبكاء ، وحلف
بالله إن كانت خرجت من فمه ، أو خطى إلى أحد ، وإن كنت نظمتها إلاّ في ليلتي هذه
الصفحه ١٧٨ : الله بن مسعود ، وقاضينا شريح ، فهات
في أهل البصرة واحداً من هؤلاء الثلاثة. قال أبو بكر : أميرنا عبد
الصفحه ٩٩ : خرج الحسين (عليه السّلام) من خبائه في إزار ونعلين ، فحمد الله
وأثنى عليه ، ثمّ قال (٢)
: «إنّه قد نزل
الصفحه ٨٢ : . انتدبت لذلك مدّة حياتها ، فأبقت في هذا الطريق مرافق ومنافع
تعمّ وفد الله تعالى كلّ سنة من لدن وفاتها إلى
الصفحه ١٧٠ : قدم عليهم ثاروا عليه يقتلوه ، قالوا له : إن لم تضع يدك في
يد الفاجر ابن زياد الملعون فيرى فيك رأيه
الصفحه ١٩٩ : الله الحنفي ، ونافع بن هلال
الجملي ، وحنظلة بن أسعد الشبامي ، وعابس بن شبيب الشاكري في نيف وسبعين من