الصفحه ٢٦ :
الكوفي تاريخ سنة ٥٣١
هـ ، وما وقف عليه ، وفي ثانيهما بالحفر أيضاً كتابة بالخطّ المغربي لم أتبين
الصفحه ١٧٥ :
وقالوا : مَنْ نزل
الكوفة فلم يقرّ بفضل ثلاث فليست له بدار ؛ بفضل ماء الفرات ، ورطب المشان ، وفضل
الصفحه ٩١ : أن يكون كلاً على الناس في طريقهم ، والله لأمضينّ إليه ولأوبّخنّه. فدنوت
منه ، فلمّا رأني مقبلاً قال
الصفحه ١١٥ :
في تاريخ الشام ج ٤ ص ٢٤٧.
(٣) كنّاه العلم
الحجّة ابن طاووس في كتاب ـ اليقين ـ بأبي يعلى.
(٤) كانت
الصفحه ١٧١ : ) ، وما ذكر عنهم في مشاهير خطبه ومطوّلات كتبه ، وهكذا غدروا بأولاده
وأحفاده بحيث منعوهم شرب الماء الذي لا
الصفحه ٢٥٧ :
مصادر الكتاب
الاسم
المؤلف
محل الطبع
المشترك
...
ياقوت
الحموي
الصفحه ٤ :
للخايف ، وقبلة
للعباد ، ومنشأ لرسول الله (صلّى الله عليه وآله). فهذه أسماء مكّة جاءت في الذكر
الصفحه ١٤٣ : عليه حلماً منكراً في ليلتها ، فقال (صلّى الله عليه وآله) : «ما هو يا اُمّ
سلمة؟». قلت : إنّه شديد. قال
الصفحه ٥ : أبيه خلقاً وخُلقاً».
وأخذ بيدي فشالهما وقال : «اللهم احفظ جعفر في أهله ، وبارك لعبد الله في صفقته».
قال
الصفحه ١٩١ : بينها
: نأتي رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فنقول له : إن تعروك أمور فهذه أموالنا
تحكّم فيها غير حرج
الصفحه ١٠٤ : شاء الله أن يبلغ ، استأذن برير الحسين (عليه السّلام) في أن
يكلّم القوم ، فأذن له ، فوقف قريباً منهم
الصفحه ١٩٣ : في القربى
وللسيد مهدي آل بحر العلوم (٢)
:
هم آلُ بيتٍ رسولُ اللهِ جدّهمُ
الصفحه ٧٩ : ) (٢)».
ويروى عن الطرماح بن حكيم قال : لقيت حسيناً وقد امترت لأهلي ، فقلت : أذكّرك الله
في نفسك ، فلا يغرّنك أهل
الصفحه ١٤٨ : ، وتفرّقوا في سوادكم ومدائنكم ؛ فإنّ القوم إنّما يطلبونني ، ولو أصابوني
لذهلوا عن طلب غيري». فقال له إخوته
الصفحه ١٠٢ :
لعهد الله ، مخالفاً لسنة رسول الله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم
يغيّر عليه بفعل ولا قول كان