الصفحه ٧٥ : جمادها وشعابها وأوديتها ، وإنّ مالكاً
كان في منزل يُقال له : الطريقين ، من الثعلبية على ميلين ، وهي على
الصفحه ١٣١ :
واستنقذوكَ
من الحضيضِ الأوهدِ
قُتل (رحمه الله) بناحية
الأهواز في قرية قرب السوس ودفن بها ٌ وذلك في
الصفحه ٢٢ :
(التنعيم) : بفتح ثمّ السكون وكسر العين
المهملة وياء ساكنة وميم ، موضع في الحلّ ، وهو بين مكّة وسرف
الصفحه ٣٩ : عليها فأبى قبوله ، وأخبر أنّه فعل ذلك لله (عزّ
وجلّ) ، فسأله المهدي أن يجعل له حظّاً في أجرها ، فجعل له
الصفحه ٤١ : الفاعل من أغاثه يغيثه إذا أغاثه. يُقال : غاث الله
البلاد ، إذا أنزل بها الغيث. منزل في طريق مكّة.
قال
الصفحه ٦٢ : ، والقصر
، وبئر الشجرة ، والياقوتة عند النخل خارج المنزل ، وهي أعذب الآبار ، وبئر الخصى.
وعلى مقدار ميل
الصفحه ١١٦ :
__________________
(١) انظر ابن الأثير
ـ الكامل ـ ج ٩ ص ١٢١.
(٢) فيد : منزل في
طريق مكة مرّ ذكره آنفاً.
(٣) كان مكثراً من
الصفحه ٢٠٨ : نصلّي ولا عصرا
وفي تاريخ الخميس : إنّ الوليد أتى
منزله فرأى بنتاً له مع مرضعتها ، فجلس على
الصفحه ٣٣ :
تركت النهب والأسرى الرغابا
وهناك موضع يُقال له : (غمرة) في الجهة
الشرقية من نجد ، وهي التي
الصفحه ٨٣ :
الأكرياء الذي
يسمّونه العباد. قال أبو بكر : أي هو والله ، فقلت : ألا تخبر الناس بحاله؟ قال : لا
الصفحه ٥٨ :
وقيد بشرقي سلمى كما ذكر. وسلمى أحد
جبلي طيء ؛ ولذلك أقطع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) زيداً
الصفحه ١٨٠ : لعلى ياقوته خضراء ، ما بعث
الله نبيّاً إلاّ صورة وجهه فيها. والثاني : مسجد جعفي ، لا تذهب الأيّام
الصفحه ٨٩ : .
(العقبة) : بالتحريك ، وهو الجبل الطويل
يعرض للطريق فأخذ فيه ، وهو طويل صعب إلى صعود الجبل ، والعقبة : منزل
الصفحه ٤٦ :
وَقَومُكَ بِالرَّوحاءِ في المَنزِلِ
الرَّحبِ
وَما ذاكَ إِلاّ نَفحَةٌ حاجِرِيَّةٌ
الصفحه ٣٦ : من أعمال المدينة في الطريق النجدي إلى مكّة من الكوفة. حدّث
عبد الله بن عمرو ، عن يعقوب بن حذيفة