الصفحه ٢٤٦ : .
محمد بن عبدالله بن جعفر ـ ١٥١.
محمد صالح الحسني ـ ٣٢.
محمد بن طلحة ـ ٩١ ، ١٦١ ، ١٧٠
الصفحه ٨٥ :
محمد بن جعفر بن محمد
بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السّلام) بالمدينة أيّام المأمون
الصفحه ٢٣ : المصدر ؛ من نعمته تنعيماً ، وهو بين مرّ وسرف ، بينه وبين مكّة
فرسخان ، ومن التنعيم يحرم مَنْ أراد العمرة
الصفحه ٣٢ : .
(٣) المصدر نفسه / ٦٠٠.
(٤) انظر عيون
الأخبار ـ ابن قتيبة ٣ / ٢٨ ، طبع مصر.
(٥) انظر صفة جزيرة
العرب
الصفحه ٣٨ : معروف
__________________
(١) كل ما ذكرناه
آنفاً عن معدن بني سليم مصدره المخطوط.
(٢) انظر ابن بليهد
الصفحه ٧٥ : (العسيل) التي إلى جانب عسيلة أبي جعفر ، ثم حفر (الحلقا) ، ويُقال : إنّ
الذي حفر العسيلة هو أبو جعفر بعد
الصفحه ١٥٦ :
الطائفة في أماليه (١)
، عن محمد بن جعفر بن محمد بن فرج الرخجي قال : حدّثني أبي عن عمّه عمر بن فرج
الصفحه ١٨١ : ) ، وتحتها السرداب الذي جُدّد بناؤه قبل بضعة
أعوام.
(٢) هو جعفر بن محمد
الصادق (عليه السّلام) ، ولد (صلوات
الصفحه ٥ : أبيه خلقاً وخُلقاً».
وأخذ بيدي فشالهما وقال : «اللهم احفظ جعفر في أهله ، وبارك لعبد الله في صفقته».
قال
الصفحه ١٩ : بن
أبي طالب (عليه السّلام) قال : لمّا خرجنا من مكّة كتب عبد الله بن جعفر بن أبي
طالب (عليه السّلام
الصفحه ٩٢ : يقرب منه : مَنْ هذا
الفتى؟ فقال : هذا موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم
الصفحه ١١٥ : (١)
بن فخر الدين أبي الحسين حمزة بن كمال الشرف أبي الحسن محمد بن أبي القاسم الحسن
الأديب بن أبي جعفر محمد
الصفحه ١٥١ :
١٣
ـ عبد الرحمن بن عقيل (عليه السّلام).
١٦
ـ عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
الصفحه ٢٩ : دقيق البر.
(٦) هو أبو الحسن
محمد بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد
الصفحه ٣٥ : بركة يُقال لها : بركة عيسى ، وبنى
هناك قصراً ، ثمّ ورد عليه أبو جعفر المنصور فطلب منه البركة أن يهبها