الصفحه ١٦١ : ) سخيّاً
بماله ، متواضعاً للفقراء ، معظّماً عند الخلفاء ، مواصلاً للصدقة على الأيتام
والمساكين ، منتصفاً
الصفحه ٢٠ : جعفر ويحيى بن سعيد فأقبل إليّ معهما ؛ فإنّ لك عندي الأمان
والصلة ، والبرّ وحسن الجوار. لك الله عليّ
الصفحه ٨٣ : .
وعند البريد من بطان قصر لأمّ جعفر خرب. قالوا : وقد اجتازها الحسين (عليه السّلام)
وواصل سيره إلى الشقوق
الصفحه ٦٢ : فيها فيأخذ على بطن (عوى) ، وثلاثة أميال
مبينة كان أبو جعفر يسلكها حتّى يخرج على (العرنين) عند المشرف
الصفحه ٢٨ : . قال في المشترك : وهو اسم لعدّة
أودية ؛ فمنها العقيق الأعلى عند مدينة الرسول ، وهو ممّا يلي الحرّة إلى
الصفحه ١٥٠ : شفراتُها
وكأنّما حمر النصولِ أناملٌ
قد خضّبتها عندها كاساتُها
ومذ الوى
الصفحه ٧٨ :
أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيميّة وهي المجاشعية ، وليس في طريق الخزيميّة
من حدّ الرمل الذي قبلها
الصفحه ٦٥ :
مالك في بطن الأعر ، وهي
مربّعة لها مصفاة ، وعندها ثلاث آبار ، ماؤها عذب ، عليها حياض وهو المتعشى
الصفحه ٨٦ :
عندي له ، فرآني غير
منسبط ، فقال لي : «ما لي أراك منقبضاً؟». فقلت : كيف لا أنقبض وأنت سائر إلى هذه
الصفحه ٣٩ :
عند جميع أهل نجد ؛
باديتها وحاضرتها (١).
وقال الفرآء : وهو دون النقرة ، والعامة تقول : العمق
الصفحه ٣١ :
قطاع لآل الزبير ، ولمحمد بن يوسف الجعفري. وعينهم تسمّى عين النبي (صلّى الله
عليه وآله). ودون ذات عرق
الصفحه ٦٠ : ويسرة بئران لعبد الله بن مالك يُعرفان (بالوبرية) ، وهنّ
عند الميل التاسع من البريد ، والأعراب يسمّونها
الصفحه ١٣٦ :
النواويس :
عند النواويس أجسادٌ موزّعةٌ
من آلِ يس في صالٍ من البيدِ
الصفحه ٤ : الله بن عباس
(حبر الأمّة) (٢)
، وعبد الله بن جعفر (٣)
، ونظائرهما ، وأمثال عبد الله بن الزبير
الصفحه ٢٣٧ : .
اياس بن قتادة ـ ١٧٥.
جرير ـ ١٩٢.
ايوب الملك ـ ١٠٧.
جعفر الصادق (ع) ـ ١٩٢