الصفحه ٢٤٦ :
وأمّا «أنف»
فإنّما جمعه على «أفعال» فقالوا (١) «آناف» ؛ لأنّ فيه (٢) النّون ؛ والنّون فيها غنّة
الصفحه ٢٢٥ :
التّكسير (١).
والوجه الرّابع
: أنّه جمع لا نظير له في الأسماء العربيّة ، فجرى مجرى الاسم الأعجميّ ؛ لأنّ
الصفحه ٢٨٣ : ](٤)
__________________
(١) في (س) حال.
(٢) سقطت من (س).
(٣) نسب هذا الرّجز
إلى غير واحد من الشّعراء ؛ منهم : عبد الله بن
الصفحه ٢٧٤ : ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في (ط) تضاف.
(٢) سقطت من (س).
(٣) في
الصفحه ٤٨ : المضارع على الاسم لمشابهته له]
فإن قيل : فإذا
كان الأصل في الفعل المضارع أن يكون مبنيّا ، فلم حمل على
الصفحه ٢٣٦ : الأمر
مبنيّا على الوقف ، وقد حمل النّهي عليه ، جعل النّهي نظيرا له في اللّفظ ، وإن
كان أحدهما جزما
الصفحه ١١٣ : ) سقطت من (ط).
(١١) نسب صاحب «الأزهية
في علم الحروف» هذا البيت إلى مقاس العائذيّ ، ولم أصطد له ترجمة
الصفحه ١٧٥ : الألف واللّام في الاسم الموصول ليستا للتّعريف ؛
لأنّه إنّما يتعرّف بصلته لا بالألف واللّام ، فلمّا كانا
الصفحه ٢٠٩ : (١) في «كلّهم» ؛ لأنّ أجمعين من الاجتماع ، «وكلّ» لا اشتقاق له ؛ وأمّا ما
بعد «أجمعين» فتبع لأجمعين
الصفحه ١٣ :
أوّلا
تعريف موجز
بالأنباريّ
اسمه ونسبه
هو عبد الرّحمن
بن محمّد بن عبيد الله بن أبي سعيد
الصفحه ٢٢٤ : جمعه مرّة ثانية ، فكأنّه قد جمع مرّتين.
والوجه الثّاني
: أنّه جمع لا نظير له في الآحاد ، فعدم النّظير
الصفحه ٢٤٥ : كاسبهم
في قعر مظلمة
فاغفر عليك
سلام الله يا عمر (٥)
__________________
(١) سقطت
الصفحه ٣٨ : ]
والله أسماك
سمّى مباركا
آثرك الله به
إيثاركا (٦)
وكسرت الهمزة
في «اسم» لمحا
الصفحه ١٢١ :
تقدّم الخبر على الاسم ؛ نحو : «ما قائم زيد» لضعفها في العمل ؛ فألزمت
طريقة واحدة ، وأمّا قول
الصفحه ١٣٩ : قولهم : إنّ الفعل يعمل في المصدر ؛ فنقول : هذا لا يدلّ على
أنّه أصل له ، فإنّا أجمعنا على أنّ الحروف