الصفحه ٢٤ :
«باب» في أوّل كلّ بحث بخطّ كبير. وترك للمخطوط هامش بعرض ٥ سم ، ندر أن علّق
عليه. وقد أثّرت الرّطوبة فيه
الصفحه ١٧٤ :
[خلافهم في وصف أيّ]
فإن قيل : فهل
يجوز في وصف «أيّ» ههنا ما جاز في وصف زيد ؛ نحو :«يا زيد
الصفحه ٢١١ :
فأفرد في قوله «كلت»
فدلّ على أنّ «كلتا» مثنّى ، واستدلّوا على ذلك ـ أيضا ـ بأنّ الألف فيهما
الصفحه ٢٣٨ :
الباب الثّاني والخمسون
باب الشّرط والجزاء
[علّة إعمال «إن» الجزم في المضارع]
إن قال قائل
الصفحه ٢٧٧ : مع بعض الأسماء]
فإن قيل : فلم
ضمّت الهمزة في نحو «ادخل» وكسرت في نحو «اضرب» وما أشبه ذلك؟ قيل
الصفحه ١٤٥ :
الباب الخامس والعشرون
باب المفعول معه
[عامل النّصب في المفعول معه وخلافهم في ذلك]
إن قال
الصفحه ١٧٨ : آخر الاسم في النّداء.
[علّة اختصاص التّرخيم بالنّداء]
فإن قيل : فلم
خصّ التّرخيم في النّدا
الصفحه ٣٧ : ، لا
من السّمة ، وكان الأصل فيه : أسموت ، إلّا أنّه لمّا وقعت الواو رابعة ؛ قلبت ياء
، وإنّما قلبت يا
الصفحه ٦٤ : الإعراب ، وليست بحروف إعراب ففاسد ؛
لأنّه لا يخلو إمّا أن تدلّ على الإعراب في الكلمة ، أو في غيرها ؛ فإن
الصفحه ٣٦ :
والحرف لا يخبر به ، ولا يخبر عنه ، فقد سما على الفعل والحرف ؛ أي ارتفع.
والأصل فيه «سمو»
إلّا
الصفحه ٦٠ : كثيرة جدّا ؛ وهذا القول ضعيف ؛ لأنّ إشباع الحركات
إنّما يكون في ضرورة الشّعر كهذه الأبيات ؛ وأمّا في
الصفحه ٩٦ :
فإن قيل : فلم
رفع زيد في قولهم : «نعم الرّجل زيد»؟ قيل : فيه (١) وجهان ؛ أحدهما : أن يكون مرفوعا
الصفحه ١٦٧ : أدخلت الهاء من الثّلاثة إلى العشرة في المذكّر ؛ نحو :«خمسة رجال» ولم تدخل في
المؤنّث ؛ نحو : «خمس نسوة
الصفحه ١٧٩ : ء والواو» من «يد ، وغد ، ودم» لاستثقال الحركات عليها ؛
لأنّ الأصل فيها «يدي ، وغدو ، ودمو» ؛ / و/ (٢) أمّا
الصفحه ٢٧١ :
في موضع رفع بالابتداء ، و «زيدا» (١) في موضع الخبر ، ويحكون الإعراب ، وتكون الحركة قائمة
مقام