الصفحه ١٤٢ :
دون مكان ، كما يكون فيه (٢) دلالة على زمان دون زمان ، فلمّا لم يدلّ الفعل على
ظروف المكان بصيغته ؛ صار
الصفحه ١٩٩ : ، والرّفع على الابتداء ،
وألقاها الخبر ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في
الصفحه ٢١٠ :
باللّفظ ، وتارة بالتّثنية اعتبارا بالمعنى ؛ قال الله تعالى : (كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ
الصفحه ٢٣٣ : . طبقات النّحويّين واللّغويّين ٤٣ ـ ٤٧.
(٢) سقطت من (ط).
(٣) في (ط) زيادة فعل
يعني ، ولا لزوم له ، فلم
الصفحه ٥٥ : في موضعه إن شاء الله تعالى.
[تعريف الاسم المعتل]
والمعتلّ : ما
كان آخره ألفا ، أو ياء قبلها كسرة
الصفحه ٦٥ : قيل : فلم
أدخلت النّون في التّثنية والجمع؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب سيبويه
إلى أنّها بدل
الصفحه ٨٥ : : لأنّ الفعل لا بدّ له من فاعل
؛ لئلّا يبقى الفعل حديثا من غير محدّث عنه ، فلمّا حذف الفاعل ـ ههنا ـ وجب
الصفحه ١٠٨ : : «عسيت
، وعسيا ، وعسوا» ؛ قال الله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ)(٤) فلمّا دخلته هذه
الصفحه ١٣٧ : ؟ قيل : لوقوع الفعل عليه ؛ وهو المفعول المطلق.
[اشتقاق الفعل من المصدر أو العكس وخلافهم في ذلك]
فإن
الصفحه ١٩٦ : : فيها
المقق ؛ وهو الطّول ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) س : ٤٢ (الشّورى
الصفحه ٢٥٧ :
[علّة زيادة الألف في الأسماء المبهمة في التّصغير]
فإن قيل : فلم
زادوا الألف في آخرها علامة
الصفحه ٢٦٩ : أسماء الصّلات [من](٢) قبل ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في (س) سؤاله
الصفحه ٢٩٣ :
يريد (١) : «على الماء» وهذا كلّه ليس بمطّرد في (٢) القياس ، وإنّما دعاهم إلى ذلك كثرة الاستعمال
الصفحه ٤٥ : : امرأة عروب ، إذا كانت متحبّبة إلى زوجها ، قال الله
تعالى : (عُرُباً أَتْراباً)(١) ؛ أي : متحبّبات إلى
الصفحه ١١١ :
الفاعل مخبر عنه ، والإخبار إنّما يكون عن الاسم لا عن الفعل ، بلى إن جعل
زيد في نحو : «عسى يخرج زيد