الصفحه ٢٧٠ :
الباب التّاسع والخمسون
باب الحكاية
[فائدة الحكاية في الكلام]
إن قال قائل :
لم دخلت الحكاية
الصفحه ١٠٤ :
للتّفضيل والمبالغة ؛ لاشتراك اللّفظين في ذلك ، ألا ترى أنّك لا تقول : «ما
أحسن زيدا» ، إلّا لمن
الصفحه ١٤٦ : ،
والأكثرون على القول الأوّل ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في (ط) زيادة «لا
الصفحه ١٨٩ : القسم ، وحتّى» ، ولها مواضع
نذكرها / فيها / (٣) إن شاء الله تعالى.
[ما لا يلزم الجرّ فيه من الحروف
الصفحه ١٨٤ : ؛ وذلك لا يجوز ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في (س) ذهب
الكوفيّون
الصفحه ٢٣٩ :
قال : إنّ حرف الشّرط يعمل في فعل الشّرط ، وفعل الشّرط يعمل في الجواب ،
فقال : لأنّ فعل الشّرط
الصفحه ٤٧ : تغيّر آخره بتغيّر العامل فيه
لفظا ، أو محلّلا ؛ وهو على ضربين ؛ اسم متمكّن ، وفعل مضارع ؛ فالاسم
الصفحه ٧٢ : ؛ ولهذا ،
موضع نذكره فيه ، إن شاء الله تعالى.
[علّة ارتفاع المبتدأ عند البصريّين]
فإن قيل :
فبماذا
الصفحه ٢١٤ :
الباب الرّابع والأربعون
باب الوصف
[الغرض من الوصف]
إن قال قائل :
ما الغرض في الوصف؟ قيل
الصفحه ٨٦ : يتعدّى إلى مفعولين كقولك في : «أعلم الله زيدا
عمرا خير النّاس» : «أعلم زيد عمرا خير النّاس» (٣) : لقيام
الصفحه ٩٨ : ثلاثة شعراء في العصر الأمويّ مع جرير والفرزدق ؛ له ديوان شعر
مطبوع. مات سنة ٩٠ ه. الشّعر والشّعرا
الصفحه ٢٣٥ :
الإظهار ، كانت أولى بالإضمار ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في (س) لأنّهم
الصفحه ٢٦٤ : إلى نداء
ما فيه الألف واللّام ؛ نحو : «يا أيّها الرّجل» ، ونحو ذلك.
[علّة وجوب العائد من الصّلة إلى
الصفحه ٣٩ :
المحصّل الذي فيه ذلك المعنى»](١). ومنهم من قال : لا حدّ له ؛ ولهذا ، لم يحدّه سيبويه ،
وإنّما
الصفحه ١٠٣ :
أقومه! ، وما أبيعه! ، كما يصحّ الاسم في نحو : هذا أقوم منك ، وأبيع منك ،
ولو أنّه فعل ؛ لوجب أن