الصفحه ٣٩ : : علامات الاسم كثيرة ، فمنها الألف واللّام ؛ نحو : الرّجل
والغلام ، ومنها التّنوين ؛ نحو : رجل وغلام
الصفحه ٤٨ :
يمنع / من / (١) زيادتها ، كما عرض في الألف والواو ، وأمّا النّون
فإنّما زيدت ؛ لأنّها تشبه حروف
الصفحه ٤٩ : تقول : «رجل» فيصلح لجميع الرّجال ، فإذا أدخلت عليه الألف واللّام اختصّ
برجل بعينه؟ فلمّا اختصّ هذا
الصفحه ٥٢ : الكسرة ، والألف
للإطلاق.
(٤) في (ط) لها ، وما
أثبتناه من (س) وهو الصّواب.
الصفحه ٦٣ : التّثنية والجمع؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب سيبويه (٣) إلى أنّ الألف ، والواو ، والياء ، هي حروف
الصفحه ٦٦ : الفرق حاصلا؟ قيل :
لثلاثة أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّ نون التّثنية تقع بعد ألف ، أو ياء مفتوح ما قبلها
الصفحه ٦٧ : يقتضي أن
تجمع بالألف والتّاء ، إلّا أنّهم لمّا حذفوا التّاء من أرض ؛ جمعوه بالواو
والنّون تعويضا عن حذف
الصفحه ٨٠ : : الألف ، والواو ، والياء في : يفعلان
، وتفعلان ويفعلون ، وتفعلون ، وتفعلين يا امرأة ، بمنزلة حرف من سنخ
الصفحه ١٦١ : ء بإسقاط الألف : (حاشَ لِلَّهِ)(١).
والوجه الثّالث
: أنّ لام الجرّ يتعلّق به في قولهم : «حاشا الله» وحرف
الصفحه ١٧٣ : » فلمّا اطّرحوا «أيّا»
والألف واللّام ، لم يطّرحوا حرف النّداء ، لئلّا يؤدّي ذلك إلى الإجحاف بالاسم
الصفحه ٢٢٣ : آخره ألف التأنيث ؛ نحو
؛ «حبلى ، وحمراء» وما كان على «فعلان» مؤنّثه «فعلى» ؛ نحو : «سكران وسكرى» ، وما
الصفحه ٢٢٨ : في المعتلّ : «اغز ،
ارم ، اخش» فتحذف الواو ، والياء ، والألف ؛ كما تقول : «لم يغز ، لم يرم ، لم يخش
الصفحه ٢٢٩ :
باقيا على أصله. وقولهم : إنّه بحذف الواو والياء والألف ؛ نحو : اغز ، ارم ، اخش»
كما تقول : «لم يغز لم
الصفحه ٢٣٠ : » فأثبتوا الواو والياء والألف ساكنة في حالة
الرّفع ، وحذفوها في حالة الجزم ، وفتحوا الواو والياء في حالة
الصفحه ٢٣٣ : . وأمّا «لن»
ففيها قولان ؛ فذهب الخليل إلى أنّها مركّبة من كلمتين ؛ وأصلها «لا أن» فحذفوا
الألف من «لا