الصفحه ٢٤٤ : فيه الألف واللّام ؛ وهو قول أبي
بكر ابن السّرّاج (١). وذهب آخرون إلى أنّ أعرف المعارف الاسم العلم
الصفحه ٢٥٤ :
واد واحد ؛ زادوا فيه الياء ؛ لأنّها (١) أقرب إلى الألف من الواو. وإنّما كانت ساكنة ثالثة ؛
لأنّ
الصفحه ٢٦٤ : إلى نداء
ما فيه الألف واللّام ؛ نحو : «يا أيّها الرّجل» ، ونحو ذلك.
[علّة وجوب العائد من الصّلة إلى
الصفحه ٢٧٦ : : «الرجل ، والغلام» وما أشبه ذلك في قول سيبويه للعلّة
التي ذكرناها. وأمّا الخليل فذهب إلى أنّ الألف واللّام
الصفحه ٣٦ : : «اسماو» إلّا أنّه لمّا وقعت
الواو طرفا ، وقبلها ألف زائدة ؛ قلبت همزة ، كما قالوا : حذاء ، وكساء ، وسما
الصفحه ٥٥ : الجرّ مع الألف واللّام ، أو الإضافة؟ قيل : للأمن من دخول التّنوين مع الألف
واللّام والإضافة ، وسترى هذا
الصفحه ٦٥ : ، لهذا المعنى من الجمع ؛
لأنّها قبل الجمع.
والوجه الثّالث
: أنّ بعض علامات التّثنية الألف ، والألف لا
الصفحه ١٨٤ : إلّا بذكر المضاف إليه؟ فلمّا كان المضاف والمضاف إليه
بمنزلة الشّيء الواحد ؛ جاز أن تلحق ألف النّدبة آخر
الصفحه ٢٢٤ : الوصف ، وإن كان قد سمّي به. وأمّا ما كان آخره ألف التأنيث ،
فإنّما لم ينصرف / البتّة / (٥) ؛ لأنّه مؤنّث
الصفحه ٢٤١ : ]
فإن قيل :
فبأيّ شيء تعتبر النّكرة من المعرفة؟ قيل : بشيئين ؛ أحدهما : دخول الألف واللّام
؛ نحو : الفرس
الصفحه ٢٥١ : لمّا كان أثقل ممّا كان على ثلاثة أحرف ، ألزم طريقة واحدة ، وزيدت
الألف على واحده دون غيرها ؛ لأنّها
الصفحه ٢٧٤ : ما فيه الألف واللّام لا يضاف (١) ، وبمنزلة الكاف في «إيّاك» لأنّه مضمر ؛ والمضمرات
كلّها معارف
الصفحه ٢٧٥ :
الباب الحادي والسّتّون
باب الألفات
[الهمزة في أوّل الكلمات على ضربين]
إن قال قائل :
على كم
الصفحه ٢٨٦ : النّون الخفيفة ،
وهمزة بين بين ، والألف الممالة ، وألف التّفخيم ؛ وهي التي ينحى بها نحو الواو ؛
نحو
الصفحه ٢٩٠ :
بعض بالعلل الموجبة / لذلك / (٥) ؛ ولذلك ، سمّيت معتلّة ؛ وسمّيت الألف ، والياء ،
والواو ؛ حروف المدّ