الصفحه ١٥ : رحمه الله
ـ تعالى ـ يلبس في بيته ثوبا خلقا ، وكان له ثوب وعمامة من قطن يلبسهما يوم
الجمعة.
وقيل
الصفحه ٤٧ :
[أردى بني مجاشع وما نجا](٣)
وهو بيت
الصّائد ، والأصل : وارث ، ووجاه ، ووخمة ، ووهمة ، وويقور
الصفحه ٩٠ : (١) : [الطّويل]
ألست بنعم
الجار يؤلف بيته
أخا قلّة أو
معدم المال مصرما
الصفحه ٩٤ : الصّحيحة للشطر الثّاني ـ في هذا البيت
ـ كما جاءت في «لسان العرب».
[دفوف من العقبان طأطأت شملالي] والعقاب
الصفحه ٩٥ : ، وليست لام الكلمة ـ وهذا هو المراد من الاستشهاد بهذا البيت ـ ولكن
للنّحاة آراء أخرى في هذا الشّاهد وهي
الصفحه ٩٦ : . الصّرير : أشدّ الصّياح. وروي البيت : ضريرها بدل صريرها ؛ والضّرير :
المريض المهزول ، وكلّ شيء خالطه ضرّ
الصفحه ١٥٢ : (س) يذكر.
(٥) أرسلها العراك :
جملة من بيت للبيد بن ربيعة العامريّ ، أحد أصحاب المعلّقات ، أدرك الإسلام
الصفحه ١٩٣ : ، مك).
(٣) النّابغة
الذّبياني ، وقد سبقت ترجمته.
(٤) هذا شطر بيت
للنّابغة من قصيدته المشهورة التي
الصفحه ١٩٩ : (س) قول
الشّاعر.
ينسب هذا البيت إلى مروان بن سعيد بن
عبّاد بن حبيب بن المهلّب بن أبي صفرة المهلّبيّ
الصفحه ٢٤٦ : : لأنّهم لو جمعوه على «أفعل» على قياس الصّحيح ؛
لأدّى ذلك إلى الاستثقال ، ألا ترى أنّك لو قلت في جمع «بيت
الصفحه ٢٥ : الشّاهد الشّعريّ ، ثمّ عقّبنا بذكر موطن الشّاهد ـ في البيت
ـ فوجه الاستشهاد بشيء من الإيجاز الذي يفي
الصفحه ٣٨ : .
(٥) نسب البيت إلى
أبي خالد القنائيّ الأسديّ ، والظّاهر أنّه هبان بن خالد الأسديّ الملقّب
بالنّوّاح لحسن
الصفحه ٥٢ : الرّفع
فيها الضّمّة ، وعلامة النّصب والجرّ الفتحة.
(٢) لم ينسب هذان
البيتان إلى شاعر معيّن
الصفحه ٥٩ : للوزن ـ فنشأت الواو ؛ وهذا جائز في الشّعر ؛
لإقامة الوزن.
(٣) ينسب البيت إلى
إبراهيم بن هرمة ، وهو
الصفحه ٦٠ : بالتّواتر : أبا أبيها ؛ لأنّ الأسماء السّتّة
علامة جرّها الياء ، كما هو معروف. وفي البيت شاهد آخر في «بلغا