الصفحه ٤٤ : . وكان متعصّبا لمضر ولأهل الكوفة ولآل البيت ؛ من مختارات شعره الهاشميّات. مات
سنة ١٢٦ ه. الشّعر والشّعرا
الصفحه ٢٤ : المتن كما أراده مؤلّفه ، وبما تسمح به
المنهجيّة العلميّة في مجال التّحقيق ومقابلة النّصوص. وقد أشرنا إلى
الصفحه ٣٢١ : : سمط اللآلي في شرح أمالي القالي. مصر :
لا. مط ، ١٩٣٦
م.
حرف التّاء
ـ التّبريزيّ ،
محمد بن عبد
الصفحه ٧ : التّمهيد : وفيه تناولت المباحث التّالية :
أوّلا ـ تعريف
موجز بأبي البركات الأنباريّ.
ثانيا ـ منهج
أبي
الصفحه ٩ :
ـ منهج الأنباريّ النّحويّ في كتاب «أسرار العربيّة»
ثالثا
ـ عملنا في الكتاب
الصفحه ١٨ :
ثانيا
منهج الأنباريّ النّحويّ في كتاب «أسرار العربيّة»
يعدّ ابن
الأنباريّ من متأخّري النّحاة
الصفحه ٢٦ : المشوار على طريق تحقيق كنوز الآباء
والأجداد وبعثها على أسس علميّة ، ومنهجيّة واضحة في زمن غدت فيه كتب
الصفحه ٣٣١ : ................................................................. ٩
أوّلا : تعريف موجز
بالأنباريّ............................................... ١٣
ثانيا : منهج
الأنباريّ
الصفحه ١٩١ : مقتولا في إحدى المعارك سنة ١٢٧ ه.
والشّاهد في البيت مجيء «على» اسما ،
كما في البيت السّابق
الصفحه ١٩٠ : الحلقة التي يتعلّم عليها الرّمي ؛
وهي مأخوذة من الدّرء بمعنى المنع والدّفع. والشّاهد في هذا البيت
الصفحه ٩٢ : : «ألست بنعم الجار يؤلف بيته» : «ألست بجار مقول فيه : نعم
الجار» وكذلك التّقدير في قول بعض العرب : «والله
الصفحه ١٠٢ : (ط).
(٢) في (س) لكان يجب
؛ وكلاهما صحيح.
(٣) نسب البيت إلى
عدد من الشّعراء ؛ منهم المجنون ؛ والبيت في ديوانه
الصفحه ١٤٣ : . فأمّا قولهم : دخلت البيت ؛ فذهب أبو
عمر الجرميّ (٧) إلى أنّ «دخلت» : فعل متعدّ تعدّى إلى البيت ، فنصبه
الصفحه ٢١١ : / في البيت المتقدّم / (٤) : في كلت رجليهما سلامى واحدة ، فلا حجّة فيه ؛ لأنّه يحتمل أنّه حذف الألف
الصفحه ٢١٢ : ).
وجه الاستشهاد : استدلّ الكوفيّون بهذا
البيت على جواز توكيد النّكرة ؛ حيث أكّد الشّاعر «حول» وهي نكرة