الصفحه ٢٣٨ : «إن» من الألفاظ التي يجازى بها
؛ نحو : «من ، وما ، وأيّ ، ومهما ، ومتى ، وأين / وأيّان / (٢) ، وأنّى
الصفحه ٢٤١ : والمعرفة]
فإن قيل : ما
حدّ / النّكرة / (٢) والمعرفة؟ قيل : حدّ النّكرة ما لم يخصّ الواحد من جنسه
؛ نحو
الصفحه ٢٤٢ : ، وقمت ، وقمتنّ» والمضمر في «قام ، وقاما
، وقاموا ، وقامت ، وقامتا ، وقمن» والضّمير في اسم الفاعل ؛ نحو
الصفحه ٢٤٩ : «فعلة» بضمّ الفاء وسكون العين ، ضمّ العين ، وفتحها ، وسكونها ؛ نحو :
«ظلمة : وظلمات ، وظلمات ، وظلمات
الصفحه ٢٥٥ : ؛ نحو : «شمس وشميسة» ولم
يردّوها إذا كانت على أربعة أحرف ؛ نحو : «زينب وزيينب»؟ قيل : إنّما ردّوا التّا
الصفحه ٢٦٤ : «صاحب» توصّلا إلى الوصف بأسماء الأجناس ؛ نحو / قولك / (٤) : «مررت برجل ذي مال» ، وأتوا ب «أيّ» توصّلا
الصفحه ٢٧٦ : (٦)» ونحو ذلك ؛ وإنّما دخلت همزة الوصل في أوائل هذه
الأفعال ومصادرها ؛ لئلّا يبتدأ بالسّاكن ، وكذلك أيضا
الصفحه ٢٨٤ : حالة الرّفع والجرّ؟ قيل : لأنّ حرف
الإعراب تلزمه الحركة إذا كان منوّنا في حالة النّصب ؛ نحو / قولك
الصفحه ٣٢٥ :
ـ ابن السّرّاج
، محمّد بن سري. الموجز في النّحو ؛ تحق مصطفى الشّويمي.
بيروت : مؤسسة
بدران ، لا
الصفحه ٢٤ : الدّارسين يعانون كثيرا في أثناء دراسة النّصوص ،
واستيعابها ؛ سواء أكانت نحويّة أو غير نحويّة ، إذا لم تكن
الصفحه ٣٣ : الدّين (أبو البركات) (٣) عبد الرّحمن بن محمد بن أبي سعيد الأنباريّ النّحويّ (رحمه
الله) (٤) : الحمد لله
الصفحه ٣٦ : الأول :
إنّك تقول في تصغيره «سميّ» ؛ نحو : (حنو (٢) وحنيّ ، وقنو (٣) وقنيّ) ولو كان مأخوذا من السّمة
الصفحه ٣٧ : ء حملا على المضارع ؛ نحو : يدعى ، ويغزى ، ويشقى ؛ والأصل : يدعو
، ويغزو ، ويشقو ، كما قالوا : أدعيت
الصفحه ٣٨ : النّحويّون حدودا
كثيرة ، تنيف على سبعين حدّا ؛ [وأحصرها أن تقول : «كلّ لفظ دلّ على معنى مفرد
يمكن أن يفهم
الصفحه ٤٦ :
أصل لحركات الإعراب؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك؟ فذهب بعض النّحويّين
إلى أنّ حركات الإعراب هي