الصفحه ٢١٨ :
العامل في البدل؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب جماعة منهم إلى أنّ العامل
في البدل غير العامل في
الصفحه ٢٢١ : «أيّ» نحو : «أزيد
عندك أم عمرو» أي : «أيّهما عندك». وأمّا المنقطعة ، فتكون بمنزلة «بل والهمزة» ؛
كقولهم
الصفحه ٢٢٥ : ؛ نحو : «مثنى ، وثلاث» فإنّما منع الصّرف في النّكرة ،
وذلك للعدل ، والوصف ؛ وقيل : لأنّه عدل عن اللّفظ
الصفحه ٢٢٦ : على حركة ، تفضيلا له على فعل الأمر ؛ لأنّ
الفعل الماضي أشبه الأسماء في الصّيغة (٢) ؛ نحو قولك : مررت
الصفحه ٢٢٧ : ؛ لأنّ الواو أخت الياء ، ألا ترى أنّهما يجتمعان في
الرّدف / في / (٢) نحو قوله (٣) : [الوافر]
ولا
الصفحه ٢٢٩ :
باقيا على أصله. وقولهم : إنّه بحذف الواو والياء والألف ؛ نحو : اغز ، ارم ، اخش»
كما تقول : «لم يغز لم
الصفحه ٢٣٠ : على قول بعض النّحويّين ، والحركات مأخوذة منها على
قول آخرين ، وعلى كلا القولين ، فقد حصلت المشابهة
الصفحه ٢٥٤ : خماسيّا ، يحذف آخر حروفه في التّصغير ؛ نحو : «سفرجل ، وسفيرج»؟
قيل : إنّما / وجب / (٨) حذف آخر حروفه في
الصفحه ٢٥٦ :
الحديد» في معنى الدّرع الذي هو القميص. وإنّما أثبتوا التّاء في التّصغير
في ما كان رباعيّا ؛ نحو
الصفحه ٢٦٥ : ء؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب
سيبويه إلى أنّها ضمّة بناء ؛ لأنّهم لمّا حذفوا المبتدأ من صلتها
الصفحه ٢٧١ : ،
والنّصب ، والجرّ ، والتّأنيث ، والتّثنية ، والجمع ؛ نحو : «منو ، ومنا ، ومني ،
ومنان ، ومنين ، ومنون
الصفحه ٢٧٥ : أشبه ذلك. وأمّا
الفعل فتدخل همزة الوصل منه على أفعال هذه المصادر ؛ نحو : «انطلق ، واقتطع ،
واحمرّ
الصفحه ٢٨٠ : الفرق بينهما.
فإن قيل :
فهلّا جازت الإمالة إذا وقعت قبل الألف مفتوحة في نحو :«صامت» وذلك انحدار بعد
الصفحه ٢٨٥ : : «مررت بالبسر» (٢) ؛ لأنّ له نظيرا (٣) في كلامهم ؛ نحو : «طنب (٤) ، وحرض (٥)» ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله
الصفحه ٢٩٣ : : عاجت. شطر :
نحو.
موطن الشّاهد : (علماء).
وجه الاستشهاد : أراد الشّاعر أن يقول :
على الماء ، ولكنّه