الصفحه ٨٤ : إلى مفعولين ، صار متعدّيا إلى ثلاثة
مفعولين ، ونحوه / على / (٤) ما قدّمناه. فاعرفه تصب ، إن شاء الله
الصفحه ٩٣ : عينه لنقل كسرتها إلى الفاء ؛ نحو قولك : «فخذ ، وقد ضحك» فكذلك نعم
فيها أربع لغات : «نعم» بفتح النّون
الصفحه ٩٥ : : فكيف
يحصل التّخفيف ، والإضمار على شريطة التّفسير؟ قيل : لأنّ التّفسير إنّما يكون
بنكرة منصوبة ؛ نحو
الصفحه ٩٨ : ؛ نحو : شرف فهو شريف ،
وظرف فهو ظريف ، ولطف فهو لطيف ، وما أشبه ذلك. والوجه الثّاني : أنّه قد حكي عن
بعض
الصفحه ١٠٤ : التّعجّب مصحّحا مع كونه فعلا ؛ نحو : أقوم به ،
وابيع به» ، فكما أنّ التّصحيح في : أفعل به ، لا يخرجه عن
الصفحه ١١٥ : / أيضا / (١٠) ، على الزّمان المجرّد عن الحدث ، ويفتقر (١١) إلى الخبر ؛ نحو : «صار زيد عالما» مثل
الصفحه ١٢٠ : غير عاملة.
فإن قيل : فلم (٣) دخلت الباء في خبرها ؛ نحو : «ما زيد بقائم»؟ قيل : لوجهين
؛ أحدهما
الصفحه ١٢٢ : الرّابع
: أنّها تدخل عليها نون الوقاية ، كما تدخل على الفعل ؛ نحو «إنّني وكأنّني
ولكنّني».
والوجه الخامس
الصفحه ١٣٢ : عليها]
فإن قيل : فهل
يجوز تقديم معمول هذه الكلم عليها أو لا؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب
الصفحه ١٣٣ : صُنْعَ اللهِ)(٥) فنصب : «صنع الله» على المصدر بفعل مقدّر ، دلّ عليه ما
قبله (٦) ؛ / ونحو ذلك قول
الصفحه ١٣٥ : إذا أرادوا التّحذير في نحو قولهم : «الأسد الأسد»؟ قيل : لأنّهم
أرادوا أن يجعلوا أحد الاسمين قائما مقام
الصفحه ١٣٧ : قيل : هل
الفعل مشتقّ من المصدر ، أو المصدر مشتقّ من الفعل؟
قيل : اختلف
النّحويّون في ذلك ؛ فذهب
الصفحه ١٤١ : : هو الظّرف ، وهو كلّ اسم من أسماء المكان ، أو الزّمان ،
يراد فيه معنى «في» / و/ (١) ذلك نحو : «صمت
الصفحه ١٤٧ : المفعول له النّصب؟ قيل : العامل في المفعول له ، الفعل الذي قبله ؛
نحو : «جئتك طمعا في برّك ، وقصدتك ابتغا
الصفحه ١٥٢ : مجتهدا» إلّا أنّه أضمر ، وجعل المصدر
دليلا عليه ، وهذا كثير في كلامهم. وذهب بعض النّحويّين إلى أنّ قولهم