الصفحه ٣٢٩ : . ت.
ـ المرادي ،
الحسن بن قاسم. الجنى الدّاني ؛ تحق. فخر الدّين قباوة ومحمّد نديم فاضل. حلب
المكتبة العربية ، لا
الصفحه ٣٨ : لسان العرب : مادة (قرضب).
موطن الشّاهد : سمه. وجه الاستشهاد :
مجيء «اسم» على صيغة «سم» وهي لغة فيه
الصفحه ٩٤ : الصّحيحة للشطر الثّاني ـ في هذا البيت
ـ كما جاءت في «لسان العرب».
[دفوف من العقبان طأطأت شملالي] والعقاب
الصفحه ٩٦ : ، فهو ضرير ، ومضرور. راجع «لسان العرب» مادة
(ضرر) ٤ / ٤٨٥.
موطن الشّاهد : (الصّدور ، لا صدور
لجعفر
الصفحه ٢٨٧ : :
للغين والخاء ؛ وهو من أدنى الحلق ممّا يلي الفم.
والرّابع :
للقاف ؛ وهو من أقصى اللّسان وما فوقه من
الصفحه ٢٨٦ : حرفا بحرف مثله من غير أن تفصل بينهما بحركة ، أو وقف ،
فينبو اللّسان عنهما نبوة واحدة.
[الإدغام على
الصفحه ٢٨٨ :
والحادي عشر :
للطّاء ، والتّاء ، والدّال ، وهو من بين طرف اللّسان وأصول الثّنايا العليا
الصفحه ٢٩٠ : مجهورة.
ومعنى المذلقة : أنّها حروف لها فضل اعتماد على ذلق اللّسان ، وهو طرفه ؛ ولذلك ،
سمّيت مذلقة. ومعنى
الصفحه ٢٩١ : ،
والنّاصر» فهي أحد عشر حرفا من حروف طرف اللّسان ، وحرفان يخالطان (٨) طرف اللّسان ، وهما الضّاد ، والشّين
الصفحه ٢٠ :
المفرد ، والباقي بمنزلة المركّب ، والمفرد أصل للمركّب» (١).
وأمّا طرق كتاب
«أسرار العربيّة» فقد
الصفحه ٩١ :
وحكي عن بعض العرب أنّه بشّر بمولودة ، فقيل : نعم المولودة مولودتك ؛ فقال
: «والله ما هي بنعم
الصفحه ٧ : العربيّ ، وتسهيل قواعده ،
واعتماد الأسهل ، والأنسب ، والموافق للأسس التي قام عليها ، وتجاوز الآراء
الغريبة
الصفحه ١٨ :
ثانيا
منهج الأنباريّ النّحويّ في كتاب «أسرار العربيّة»
يعدّ ابن
الأنباريّ من متأخّري النّحاة
الصفحه ٦ : .
وأمّا اختيار
كتاب «أسرار العربيّة» لأبي البركات الأنباريّ ، فلما يتّسم به هذا الكتاب من جدّة
في موضوعه
الصفحه ٤٤ : : «العرب» في قولهم : عربت معدة الفصيل ؛ معناه :
الفساد ؛ وكيف يكون الإعراب مأخوذا منه؟ قيل : معنى قولك