الصفحه ١٤٣ :
كلّها مخطوطة (١)؟ قيل : الأصل فيها كلّها أن تستعمل بحرف الجرّ ، إلّا
أنّهم حذفوا حرف الجرّ في هذه
الصفحه ١٦٥ : على السّكون ؛ لأنّه الأصل
في البناء.
[وجوب مجيء كم في صدر الكلام وعلّة ذلك]
فإن قيل : فلم (٢) وجب
الصفحه ١٧٢ :
جاز في وصفه الرّفع والنّصب ؛ نحو : «يا يزيد الظّريف والظّريف»؟ قيل : جاز الرّفع
حملا على اللّفظ
الصفحه ١٧٧ : يستعمل هذا اللّفظ إلّا في ما
يؤدّي إلى (٣) هذا المعنى ، ولا شكّ أنّه يجوز أن يقال : «اللهمّ
العنه
الصفحه ١٨١ : امتدحه
فإنّ النّاس قد علموا (٢)
يريد : ابن
حارثة ، وهذا كثير في كلامهم.
[خلافهم في ترخيم الاسم
الصفحه ١٨٣ : ]
فإن قيل : فما
علامة النّدبة؟ قيل : «وا» (١) أو «يا» في أوّله ، و «ألف وهاء» في آخره ، وإنّما زيدت
«وا
الصفحه ١٩٤ :
أي : أحد. وذهب
بعض النّحويين إلى أنّه يجوز أن تكون زائدة في الواجب ، ويستدلّ بقوله تعالى
الصفحه ٢١٤ :
الباب الرّابع والأربعون
باب الوصف
[الغرض من الوصف]
إن قال قائل :
ما الغرض في الوصف؟ قيل
الصفحه ٢١٥ :
جنسه ، والصّفة في المعنى هي الموصوف ، ويستحيل الشّيء الواحد أن يكون
شائعا مخصوصا ، وإذا استحال هذا
الصفحه ٢٢٠ : ؛ والأظهر : أنّه أراد بالجونة : الخابية ، وقد ذكرنا ذلك
في كتابنا الموسوم ب «المرتجل في شرح السّبع الطّوال
الصفحه ٢٦٥ :
الَّذِي
أَحْسَنَ)(١) بالرّفع ؛ فالتّقدير فيه «على الذي هو أحسن» ؛ فكذلك
قوله عزّ وجلّ : (مَثَلاً
الصفحه ٢٧٢ :
بعكس الإعراب ، يثبت في الوقف ، ويسقط في الوصل ؛ فدلّ على أنّه ليس بإعراب
، وأمّا قول الشّاعر
الصفحه ١٤ :
الشّجريّ (١) حتى برع في النّحو. وأخذ الفقه على سعيد بن الرّزّاز (٢) ، وتفقّه على مذهب الشّافعيّ
الصفحه ١٩ :
الذّكاء والعبقريّة في توليد التّساؤلات والإجابة عنها حتّى يقرّب المادة
من نفوس النّاشئة ، وييسّر
الصفحه ٤٩ :
: أنّ هذا الفعل يشترك فيه الحال والاستقبال ، فأشبه الأسماء المشتركة ؛ كالعين
تنطلق على العين الباصرة