الصفحه ٢٤٥ :
الباب الرّابع والخمسون
باب جمع التّكسير
[علّة جمع فعل في القلّة على أفعل]
إن قال قائل :
لم
الصفحه ٢٤٧ : » وذلك مستثقل لاجتماع واوين /
وضمّة / (٣) وجوّزوا ذلك في الياء ؛ لأنّها أخفّ من الواو ، فكذلك
خصّوا ما
الصفحه ٢٩٠ :
[معاني هذه الصّفات]
ومعنى المهموسة
: أنّها حروف أضعف الاعتماد / عليها / (١) في مواضعها
الصفحه ١٨ :
ثانيا
منهج الأنباريّ النّحويّ في كتاب «أسرار العربيّة»
يعدّ ابن
الأنباريّ من متأخّري النّحاة
الصفحه ٢٦ :
مصطلحات ورموز
معتمدة في التّحقيق والتّعليق
س : سورة ،
ورمزنا بها في الحاشية لنسخة مكتبة الأسد
الصفحه ٣٨ :
قال الشّاعر : (١) [الرّجز]
باسم الذي في كلّ سورة سمه (٢)
وقال الآخر (٣) : [الرّجز
الصفحه ٤٧ : تغيّر آخره بتغيّر العامل فيه
لفظا ، أو محلّلا ؛ وهو على ضربين ؛ اسم متمكّن ، وفعل مضارع ؛ فالاسم
الصفحه ٦٢ :
وقال الرّاجز (١) : [الرّجز]
ليث وليث في مجال ضنك (٢)
أراد «ليثان»
إلّا أنّه عدل إلى التّكرار
الصفحه ٦٨ :
الباب السّادس
باب جمع التّأنيث
[زيادة الألف والتّاء في جمع التّأنيث]
إن قال قائل :
لم زادوا
الصفحه ٧٢ : : تقديرا ، احترازا من تقدير الفعل في نحو قوله تعالى : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ)(٢) وما أشبه ذلك ؛ وأما
الصفحه ٩٥ :
وهذا أكثر من أن يحصى ، وقد ذكرناه
مستقصى في المسائل الخلافيّة ، فلا نعيده ههنا.
[فاعل نعم وبئس
الصفحه ١٢١ :
تقدّم الخبر على الاسم ؛ نحو : «ما قائم زيد» لضعفها في العمل ؛ فألزمت
طريقة واحدة ، وأمّا قول
الصفحه ١٢٣ : .
والوجه الثّاني
: أنّ هذه الحروف لمّا أشبهت الفعل الحقيقيّ لفظا ومعنى ، حملت عليه في العمل ،
فكانت فرعا
الصفحه ١٣٣ :
وَبَناتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ)(١) الآية (٢).
لأنّ في ذلك
دلالة على أنّ ذلك مكتوب (٣) عليهم ، فنصب «كتاب / الله
الصفحه ١٣٩ : / فيه / (١) : «يوعد» فحذفوا الواو ؛ لوقوعها بين ياء وكسرة ،
وقالوا : «أعد ، ونعد ، وتعد» فحذفوا الواو