الصفحه ١١٣ : ، وإذا وجد الجبر بلزوم الخبر عوضا عن المصدر كان في حكم
الموجود الثّابت.
[انقسام كان على خمسة أوجه
الصفحه ١٤٦ :
يقال : إنّ «زيدا» في قولك : «ضربت زيدا» منصوب ؛ لكونه مفعولا لا بالفعل ،
وذلك محال ؛ لأنّ كونه
الصفحه ١٥٢ : تجتهد» و «تعترك» و «تجتهد» جملة من الفعل والفاعل في موضع الحال
، كأنّك قلت : «أرسلها معتركة ، وطلبته
الصفحه ١٧٥ : الألف واللّام في الاسم الموصول ليستا للتّعريف ؛
لأنّه إنّما يتعرّف بصلته لا بالألف واللّام ، فلمّا كانا
الصفحه ١٨٥ : النّكرة مع «لا» على الفتح ، نحو «لا رجل في الدّار»؟ قيل : إنّما بنيت مع
«لا» لأنّ التّقدير في قولك : «لا
الصفحه ١٨٩ : الرّفع في المبتدأ ، والفعل
إلى الرّفع ـ أيضا ـ في الفاعل ، وإلى النّصب في المفعول ، لم يبق إلّا الجرّ
الصفحه ٢٠٩ : معنى التّبع ، فكان
تقديمهما أولى ؛ وقدّم «كلّهم» على «أجمعين» ؛ لأنّ معنى الإحاطة في «أجمعين» أظهر
منه
الصفحه ٢٢٧ : ؛ لأنّ الواو أخت الياء ، ألا ترى أنّهما يجتمعان في
الرّدف / في / (٢) نحو قوله (٣) : [الوافر]
ولا
الصفحه ٢٣٢ :
يشابه لفظ الجمع ، ألا ترى أنّ الجمع في حالة النّصب والجرّ يكون في آخره
ياء قبلها كسرة ، وبعدها نون
الصفحه ٢٣٤ :
قبل التّركيب ، ألا ترى أنّ «هل» لا يجوز أن يعمل ما بعدها في ما قبلها ، وإذا
ركّبت مع «لا» ودخلها معنى
الصفحه ٢٤٠ :
يعمل فيهما وحده ، فاعترض عليه بأنّ حرف الشّرط حرف جزم ، والحروف الجازمة
لا تعمل في شيئين لضعفها
الصفحه ٢٧٩ : بالفتحة نحو الكسرة ، وبالألف نحو الياء.
[علّة إدخال الإمالة في الكلام]
فإن قيل : فلم
أدخلت الإمالة
الصفحه ٧ :
وفي الثّاني ـ الإنصاف
في مسائل الخلاف ـ مهّد الطّريق إلى إيجاد فنّ متكامل في المجال نفسه ، يمكن أن
الصفحه ١٣ : الأنباريّ (١) ؛ لقبه كمال الدّين ، وكنيته أبو البركات (٢).
المولد والنّشأة
ولد في الأنبار
، وسمع من أبيه
الصفحه ١٥ :
الأدب. وصفه الشّيخ موفّق الدّين البغداديّ (ـ ٦٢٩ ه) قائلا : «لم أر في
العبّاد والمنقطعين أقوى منه