الصفحه ٢٨٨ : ؛ وهو من الخياشيم ، ولا عمل للّسان فيها ؛ فهذه مخارج الحروف ،
وهي تنقسم إلى المهموسة والمجهورة
الصفحه ٢٨٩ : ، والياء ، والواو».
__________________
(١) في (ط) زيادة واو
قبل جعظر ، ولا لزوم لها ، فلم نثبتها في
الصفحه ٣٠٠ : وحملنهم فى البرّ
والبحر ورزقنهم مّن الطّيّبت وفضّلنهم على كثير مّمّن خلقنا تفضيلا)
٦٦
الصفحه ٣٠٨ :
حرف الصّاد
كلو في بعض
بطنكم تعفّوا
فإنّ زمانكم
زمن خميص ١٧٠
حرف
الصفحه ٣٠٩ : شطط
كالطّعن يهلك
فيه الزّيت والفتل ١٩٢
لميّة موحشا
طلل
يلوح
الصفحه ٣٢٥ :
ـ ابن السّرّاج
، محمّد بن سري. الموجز في النّحو ؛ تحق مصطفى الشّويمي.
بيروت : مؤسسة
بدران ، لا
الصفحه ٤٤ : : «الثّيّب تعرب عن
نفسها» ؛ (١) أي تبيّن وتوضح ، قال الشّاعر (٢) :[الطّويل]
وجدنا لكم في
آل حاميم آية
الصفحه ٨٩ : الفاعل؟ قيل : أنت مخيّر فيها كلها ، أيّها شئت أقمت (١) مقام الفاعل ، وزعم بعضهم أنّ الأحسن أن تقيم الاسم
الصفحه ١١٤ : الشّيخ
يهدمه الشّتاء
أي : حدث
الشّتاء.
والوجه الثّالث
: أن يجعل فيها ضمير الشّأن والحديث
الصفحه ١٦٢ :
وكلّ نعيم لا
محالة زائل
وسنذكر هذا (٦) في باب ما ينصب به في الاستثنا
الصفحه ١٩٢ :
فيه الزّيت والفتل (٧)
__________________
(١) سقطت من (س).
(٢) الشّاعر هو :
خطّام بن نصر
الصفحه ٢٦٦ : :
أحدهما : أنّهم
بقّوها على الأصل في الإعراب ، تنبيها على أنّ الأصل في الأسماء الإعراب ، كما
بنوا الفعل
الصفحه ٢٦٧ : » يحكم عليها بما تضاف إليه ؛ فأمّا الهمزة وأم ، فقد بيّنّاهما
في باب العطف ، وأمّا «هل» فتكون استفهاما
الصفحه ٢٧٣ : ، قلت : كيف ذلكنّ
الرّجل يا نسوة؟» قال الله تعالى : (قالَتْ فَذلِكُنَّ
الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ
الصفحه ٢٨٠ : الفرق بينهما.
فإن قيل :
فهلّا جازت الإمالة إذا وقعت قبل الألف مفتوحة في نحو :«صامت» وذلك انحدار بعد