الصفحه ٣٢٧ : الحديثة ، ١٣٨٤ ه.
ـ العسكري ،
الحسن بن عبد الله. المصون في الأدب ؛ تحق. عبد السّلام هارون. الكويت : لا
الصفحه ٢١ :
ثالثا
عملنا في الكتاب
أوّلا
ـ في المتن
ثانيا
ـ في الحاشية
ثالثا
ـ في المسارد الفنيّة
الصفحه ٤٥ : (٣) الإعراب : رفع ، ونصب ، وجرّ ، وجزم ، وألقاب البناء :
ضمّ ، وفتح ، وكسر ، ووقف ، وهي وإن كانت ثمانية في
الصفحه ٥٣ : ، وخلاف النّحويّين فيه ، في بابه إن شاء الله تعالى. وأمّا الحروف ؛ فكلّها
مبنيّة لم يعرب منها شي
الصفحه ٨١ : السّابع
: أنّهم قالوا للواحد : «قفا» على التّثنية ؛ لأنّ المعنى : قف قف ، قال الله
تعالى : (أَلْقِيا فِي
الصفحه ٨٤ :
المتعدّي ، فإنّما تزيده مفعولا ؛ فإن (٢) كان يتعدّى إلى مفعول واحد ، صار يتعدّى إلى مفعولين ؛
كقولك في ضرب
الصفحه ٩٠ :
الباب الثّالث عشر
باب نعم وبئس
[خلافهم في نعم وبئس]
إن قال قائل :
هل نعم وبئس اسمان أو فعلان
الصفحه ١١١ :
الفاعل مخبر عنه ، والإخبار إنّما يكون عن الاسم لا عن الفعل ، بلى إن جعل
زيد في نحو : «عسى يخرج زيد
الصفحه ١١٥ : قوله تعالى : (كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي
الْمَهْدِ صَبِيًّا)(٦) أي : صار ، وقال الشّاعر
الصفحه ١٢٢ :
: أنّ فيها معاني الأفعال ، فمعنى إنّ وأنّ : حقّقت ، ومعنى «كأنّ» : شبّهت ،
ومعنى «لكنّ» ؛ استدركت
الصفحه ١٥٠ : »
على الحال من التّاء في «تعلّقت» وهي فاعله ، ومن «ليلى» وهي مفعوله ؛ وقال الآخر (٤) : [الوافر
الصفحه ٢٢٢ : ، والتّأنيث فرع على التّذكير ، والألف والنّون
الزّائدتان فرع لأنّهما تجريان مجرى علامة التأنيث في امتناع دخول
الصفحه ٢٣٧ : في حرف الشّرط والجزاء؟ (قيل
: الفرق بينهما ظاهر ، وذلك لأنّ الأصل في حروف الشّرط والجزاء) (١) أنّ
الصفحه ٢٤٤ : فيه الألف واللّام ؛ وهو قول أبي
بكر ابن السّرّاج (١). وذهب آخرون إلى أنّ أعرف المعارف الاسم العلم
الصفحه ٢٥٣ : ، وبني الثّاني على الفتح تبيينا للضّمّة ، وبني ما بعد ياء
التّصغير على الكسر في تصغير ما زاد على ثلاثة