الصفحه ١٢٧ : / فيه / (١) هذه الأفعال؟ قيل : أمّا «ظننت» فتستعمل على ثلاثة أوجه
:
أحدها : بمعنى
الظّنّ وهو ترجيح أحد
الصفحه ١٤٢ :
دون مكان ، كما يكون فيه (٢) دلالة على زمان دون زمان ، فلمّا لم يدلّ الفعل على
ظروف المكان بصيغته ؛ صار
الصفحه ١٤٨ :
الجرميّ إلى أنّه لا يجوز أن يكون إلّا نكرة ، وتقدّر بالإضافة (٤) في هذه المواضع في نيّة الانفصال ، فلا
الصفحه ١٤٩ :
الجرميّ من كون الإضافة في نيّة الانفصال ، يفتقر إلى دليل ، ثمّ لو صحّ
هذا في الإضافة ، فكيف يصحّ
الصفحه ١٩٨ : الثّلاثة التي في «حتّى» ، وقد تجتمع كلّها في
مسألة واحدة ؛ نحو قولهم : «أكلت السّمكة حتّى رأسها ، وحتى
الصفحه ١٩٩ : ، والرّفع على الابتداء ،
وألقاها الخبر ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في
الصفحه ٢١٠ : أنّ الألف فيهما ليست للتّثنية أنّها لو كانت للتّثنية ؛ لا
نقلبت في النّصب والجرّ إذا أضيفتا إلى المظهر
الصفحه ٢١٩ : معنى ليس في الواو ، صارت الواو بمنزلة الشّيء
المفرد (والباقي بمنزلة المركّب) (٣) ؛ والمفرد أصل للمركّب
الصفحه ٢٢١ :
معها فيه ؛ لأنّ الكلامين صواب ، ولا ينكر تكرار (١) ما يقتضي الصّواب ، فلذلك ، افترق الحكم فيهما
الصفحه ٢٣٣ : للاستقبال ، فلمّا اشتركا في هذا المعنى ، حملت عليها. ويحكى عن
الخليل بن أحمد (١) أنّه قال : لا ينصب / شي
الصفحه ٢٦٣ : ، و (الذيّ) بياء مشدّدة ، و (الذ) بكسر الذّال من غير
ياء ، («والّذ» بسكون الذّال من غير ياء) (٣) ؛ وكذلك في
الصفحه ٢٨٥ : » ،
فلمّا كان ذلك يؤدّي إلى إثبات ما لا نظير له في كلامهم ، رفضوه وعدلوا عن الكسر
إلى الضّمّ ؛ فقالوا
الصفحه ٣١٢ :
يأكلن ما في
رحلهنّ همسا
لا ترك الله
لهنّ ضرسا ٥٢
حرف العين
قد صرّت
الصفحه ٥٥ : في موضعه إن شاء الله تعالى.
[تعريف الاسم المعتل]
والمعتلّ : ما
كان آخره ألفا ، أو ياء قبلها كسرة
الصفحه ٦٥ : قيل : فلم
أدخلت النّون في التّثنية والجمع؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب سيبويه
إلى أنّها بدل