الصفحه ٦٦ : ، فلم يستثقلوا الكسرة فيها
، وأمّا نون الجمع ، فإنّها تقع بعد واو مضموم ما قبلها ، أو ياء مكسور ما قبلها
الصفحه ١٠٣ :
أقومه! ، وما أبيعه! ، كما يصحّ الاسم في نحو : هذا أقوم منك ، وأبيع منك ،
ولو أنّه فعل ؛ لوجب أن
الصفحه ١٥٨ : ، فنقول
: الحرف إذا ركّب مع حرف آخر تغيّر عمّا كان عليه في الأصل قبل التّركيب ، ألا ترى
أنّ «لو» حرف يمتنع
الصفحه ١٥٩ :
[علّة جواز البدل في المستثنى المنفيّ]
فإن قيل : فلم
جاز البدل في النّفي ، ولم يجز في الإيجاب
الصفحه ٢٠٢ :
التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ) فالتّقدير فيه : «من تأسيس أوّل يوم» فحذف
الصفحه ٢١٧ :
الباب السّادس والأربعون
باب البدل
[الغرض في البدل]
إن قال قائل :
ما الغرض في البدل؟ قيل
الصفحه ٢٥١ : : «رجل ورجال ، وسبع وسباع ،
وشسع (١) وشسوع» ؛ لأنّ معنى الجمع مشترك في القليل والكثير ؛ فجاز أن ينوى بجمع
الصفحه ٢٧٦ : (٦)» ونحو ذلك ؛ وإنّما دخلت همزة الوصل في أوائل هذه
الأفعال ومصادرها ؛ لئلّا يبتدأ بالسّاكن ، وكذلك أيضا
الصفحه ٢٨٧ : ء (٤). وحكي أنّ منهم من يقول في : «اثرد (٥) : اضرد». ومخارجها ستّة عشر مخرجا :
فالأول :
للهمزة ، والألف
الصفحه ٣٣ : سيّد الأنبياء ، وعلى آله ، وأصحابه الأصفياء.
وبعد ، فقد
ذكرت في هذا الكتاب (الموسوم ب «أسرار العربية
الصفحه ٤٠ : التّعجّب ، وحبّذا ؛ وفيها كلّها خلاف ، ولها كلّها
أبواب نذكرها (١) فيها إن شاء الله تعالى.
[سبب تسمية
الصفحه ٤٢ : كلاما مفيدا ؛ فإن قيل : فقد
أفاد الحرف الواحد مع كلمة واحدة في النّداء ؛ نحو : يا زيد ، قيل : إنّما حصلت
الصفحه ٥٠ :
[عامل الرّفع واختلاف النّحاة فيه]
وأمّا عامل
الرّفع ، فاختلف فيه النّحويّون ؛ فذهب البصريّون إلى
الصفحه ٥٤ : الاسم المفرد؟ قيل : على ضربين ؛ صحيح ، ومعتلّ ؛ فالصّحيح في عرف
النّحويّين : ما لم يكن آخره ألفا ، ولا
الصفحه ٥٨ :
الثّلاثة ، على الألف المبدلة من التّنوين لأنّهم إنّما خصّوا الإبدال بحال
النّصب في الصّحيح ؛ لأنّه