الصفحه ٩٢ : الجرّ ، لا يدخل في اللّفظ والتّقدير على
الأفعال ؛ لأنّه من اختصاص الأسماء ، غير أنّ النّحاة ، علّلوا
الصفحه ١٠٩ :
[علّة إدخال أن في خبر عسى]
فإن قيل فلم
أدخلت في خبره أن؟ قيل : لأنّ «عسى» وضعت لمقارنة الاستقبال
الصفحه ١٣٩ : إلى جنس القعود الذي يشتمل على القرفصاء ؛ وغيرها ؛ تعدّى إلى القرفصاء
الذي هو (٨) نوع منه ؛ لأنّه إذا
الصفحه ٢٣٣ : ، ووجب أن يكون عملها النّصب ؛ لأنّ «أن» الخفيفة تشبه «أنّ»
الثّقيلة ، و «أنّ» الثّقيلة تنصب الاسم ، فكذلك
الصفحه ٢٣٧ : دخولها على / الفعل / (٣) المضارع الذي هو الفرع ؛ لأنّه إذا استعمل الذي هو
الأخفّ ، لم يستعمل الفرع الذي
الصفحه ٢٤٦ :
وأمّا «أنف»
فإنّما جمعه على «أفعال» فقالوا (١) «آناف» ؛ لأنّ فيه (٢) النّون ؛ والنّون فيها غنّة
الصفحه ١٨٤ :
أنت مخيّر في ذكر الصّفة ؛ إن شئت ذكرتها ، وإن شئت لم تذكرها ، ألا ترى أنّك إذا
قلت : «هذا زيد الظّريف
الصفحه ٢٧٦ :
: (أنّ الحرف أثقل ، فاختاروا له الفتحة ؛ لأنّها (٨) أخفّ الحركات.
والوجه الثّالث)
(٩) : أنّ الهمزة مع
الصفحه ٦١ : كثير شائع.
(٣) لم ينسب إلى قائل
معيّن.
(٤) المفردات الغريبة
: كشّة أفعى : يقال : كشكشت الحيّة ، إذا
الصفحه ٣٨ : لكسرة سينه في : «سمو» ؛ لأنّه الأصل ، وضمّت الهمزة في «اسم» لمحا
لضمة سينه في «سمو» ؛ لأنّه أصل ثان
الصفحه ٤٥ :
الثّالث : أن يكون سمّي إعرابا ؛ لأنّ المعرب للكلام كأنّه يتحبّب إلى
السّامع بإعرابه ؛ من قولهم
الصفحه ٥٤ :
جعلوا التّنوين علامة للصّرف دون غيره؟ قيل : لأنّ أولى ما يزاد حروف المدّ
واللّين ؛ وهي الألف ، واليا
الصفحه ٨١ : السّابع
: أنّهم قالوا للواحد : «قفا» على التّثنية ؛ لأنّ المعنى : قف قف ، قال الله
تعالى : (أَلْقِيا فِي
الصفحه ١٤١ : » وما أشبه ذلك.
[علّة تسمية المفعول فيه ظرفا]
فإن قيل : فلم
سمّي ظرفا؟ قيل : لأنّه لمّا كان محلّا
الصفحه ١٧٤ : ؛ لأنّ الرجل ـ ههنا ـ هو المنادى في الحقيقة ، إلّا أنّهم أدخلوا «أيّا»
ههنا (١) توصّلا إلى نداء ما فيه