الصفحه ١٧١ : ، والتّعريف ، والإفراد ؛ لأنّ كلّ
واحد منهما يتّصف بهذه الثّلاثة ، فلمّا أشبه كاف الخطاب من هذه الأوجه ، بني
الصفحه ٢٤٧ : : إنّما لم يجمعوا ما كان من ذوات الواو على «فعول» ؛ لأنّه كان يؤدّي إلى
الاستثقال ، ولا يؤدّي إلى ذلك إذا
الصفحه ٢٧٤ : ، وأولئك» لمجرّد الخطاب ، ولا موضع لها من الإعراب
؛ لأنّه لو كان لها موضع من الإعراب لكان موضعها الجرّ
الصفحه ٦٣ : : النّصب محمول على الجرّ
؛ لأنّ دلالة الياء على الجرّ ، أشبه من دلالتها على النّصب ؛ لأن الياء من جنس
الصفحه ١٢١ : الذي هو صفة النّكرة ، انتصب على الحال ؛ لأنّ صفة النّكرة إذا تقدّمت ،
انتصبت على الحال ؛ كقول الشّاعر
الصفحه ١٢٤ :
الخبر بها ؛ لأنّه ليس في كلام العرب عامل يعمل في الأسماء النّصب ، ولا
يعمل الرّفع ، فما ذهبوا إليه
الصفحه ١٧٨ : الخفّة ، فلا يحتمل الحذف ؛ لأنّ الحذف منه يؤدّي
إلى الإجحاف به. وذهب الكوفيّون إلى أنّه يجوز ترخيمه إذا
الصفحه ١٧٩ :
عن القياس ؛ فلأنّ القياس يقتضي أنّ حرف العلّة إذا تحرّك ، وانفتح ما قبله
، يقلب ألفا ولا يحذف
الصفحه ٢٣٦ : أن تعمل / الجزم / (١) لاختصاصها بالفعل ؛ وذلك لأنّ «لم» لمّا (٢) كانت تدخل على الفعل المضارع ، فتنقله
الصفحه ٢٤٠ :
يقع موقع الاسم ففاسد ـ أيضا ـ وذلك ؛ لأنّ الفعل إذا ثبتت (٢) له المشابهة بالاسم في موضع
الصفحه ٧١ : واحدا
؛ لأنّ الضّمّة فيه إذا كان واحدا كالضّمّة في : قفل ، وقلب (٤) ، وإذا كان جمعا ؛ كانت الضّمّة فيه
الصفحه ٨ : وَاغْفِرْ لَنا وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ) [البقرة : ٢٨٦
الصفحه ٢٩٨ :
(ما لكم مّن إله غيره)
١٩٣
٧٥
(قال الملأ الّذين استكبروا من قومه
للّذين
الصفحه ٧٣ :
دخل عليه عامل النّصب ؛ لأنّ دخوله عليه ، لم يغيّر معنى الإخبار عنه ،
ولوجب ألّا يدخل عليه مع بقائه
الصفحه ٨٨ :
تبنيه على الحال ؛ لأنّها لا تقع إلّا نكرة ، فلو أقيمت مقام الفاعل ؛ لجاز
إضمارها (٣) كالفاعل ، فكانت تقع