الصفحه ٨٥ : ؟ قيل : لأنّ العناية قد تكون بذكر المفعول ، كما تكون بذكر
الفاعل ، وقد تكون للجهل بالفاعل ، وقد تكون
الصفحه ١٠١ : التّعجّب ؛ نحو : «ما أحسن زيدا!» دون غيرها؟ قيل : لأنّ «ما» في
غاية الإبهام ، والشّيء إذا كان مبهما ؛ كان
الصفحه ٦٨ : في آخر هذا الجمع ألفا وتاء ؛ نحو : مسلمات وصالحات؟ قيل : لأنّ أولى ما
يزاد حروف المدّ واللّين ، وهي
الصفحه ٤١ :
ما يغيّر اللّفظ دون المعنى ، فهو أن تقول : «إنّ زيدا قائم» ف (إنّ) قد
غيّرت اللّفظ ؛ لأنّها نصبت
الصفحه ٦٢ : في حالة الاضطرار ؛ لأنّه الأصل.
فإن قيل : ما
الجمع؟ قيل : صيغة مبنيّة للدّلالة على العدد الزّائد
الصفحه ٢٢٣ : (١) الصّرف بعلّة واحدة؟ قيل : لأنّ الأصل في الأسماء (٢) الصّرف ، ولا تمتنع من الصّرف بعلّة واحدة ؛ لأنّها لا
الصفحه ٢٦٢ : نحو قولهم : حمراء : حمراويّ ، ولم يجب
ذلك في النّسب إلى «كساء ، وعلباء (١)» ونحو ذلك (٢)؟ قيل : لأنّ
الصفحه ١٠٢ : .
والوجه الثّاني
: أنّهم قالوا : الدّليل على أنّه فعل ، أنّه ينصب المعارف والنّكرات ، و «أفعل»
إذا كان اسما
الصفحه ١٦١ : الجرّ إنّما يتعلّق بالفعل
لا بالحرف ؛ لأنّ الحرف لا يتعلّق بالحرف.
والصّحيح : ما
ذهب إليه البصريّون
الصفحه ١٦٢ : بعدها منصوبا ، وتتضمّن ضمير
الفاعل ، وإذا كانت حرفا ؛ كان ما بعدها مجرورا ؛ لأنّها حرف جرّ ، فإن دخل
الصفحه ٢٥٨ : ونحو ذلك (١)؟ قيل : أوّلا إنّما كانت ياء تشبيها بياء الإضافة ؛
لأنّ النّسب في معنى الإضافة ؛ ولذلك
الصفحه ٢٧١ : زيد» بالرّفع في جميع الأحوال ، فيجعلون «من» في موضع رفع
؛ لأنّه مبتدأ و «زيد» هو الخبر ، ولا يحكون
الصفحه ٧٦ : استقرّ
عندك ، وعمرو استقرّ في الدّار ؛ وذهب بعض النّحويّين إلى أنّهما يعدّان من
المفردات ؛ لأنّه يقدّر
الصفحه ٧٩ : ، لا يلزم ؛ لأنّه لم يكن الغرض إلّا مجرد الفرق ، وقد حصل ،
وبان أنّ هذا السّؤال لا يلزم : لأنّا لو
الصفحه ١٣١ : :
لم أقيم بعض الظّروف والحروف مقام الفعل؟ قيل : طلبا للتّخفيف ؛ لأنّ الأسماء ،
والحروف أخفّ من الأفعال