الصفحه ٢٠٠ : : «ما رأيته مذ يومان
ومنذ ليلتان» قيل : إنّما كان الاسم بعدهما مرفوعا إذا كانا اسمين ؛ لأنّه خبر
المبتدأ
الصفحه ٢٣٤ : الحال ؛ نحو قولك : «إذن أظنّك كاذبا»
إذا أردت أنّك في حال ظنّ ؛ وذلك لأنّ «إذن» إنّما عملت ؛ لأنّها
الصفحه ٢٨١ : ، أو مضمومة ، منعت من الإمالة ، وإذا كانت مكسورة أوجبت (٢) الإمالة قيل : لأنّ الرّاء حرف تكرير ؛ فإذا
الصفحه ١٥٤ :
ولأنّ هذا العامل فعل متصرّف ؛ فجاز تقديم معموله عليه ، كما جاز تقديم
الحال على العامل فيها ؛ نحو
الصفحه ٤٢ : على الفعل
؛ لأنّ الفعل ، لا يدخل على الفعل. وإذا بطل أن يكون فعلا ، أو حرفا ؛ وجب أن يكون
اسما ، فإن
الصفحه ١٨٥ : «لا» لينحطّ الفرع عن درجة الأصل ؛ لأنّ الفرع إنّما
ينحطّ عن درجة الأصل في ما كان من عمل الأصل ، وإذا
الصفحه ١٠٧ : ، والذي اتّفق عليه أكثر النّحويّين هو الأوّل ، وكان الأوّل هو الأولى (٥) ؛ لأنّ الكلام إذا كان مستقلا
الصفحه ١٣٥ : إذا أرادوا التّحذير في نحو قولهم : «الأسد الأسد»؟ قيل : لأنّهم
أرادوا أن يجعلوا أحد الاسمين قائما مقام
الصفحه ١٤٢ :
جميع ظروف المكان؟ قيل لأنّ الفعل يدلّ على جميع ظروف الزّمان بصيغته ، كما
يدلّ على / جميع
الصفحه ١٨٧ :
بعد «من» في السّؤال ، جاز تقدير «من» في الجواب ، وإذا حذفت «من» في
السّؤال ؛ تضمّنت النّكرة معنى
الصفحه ٢٤٨ :
الجمع ؛ نحو «جفنات ، وقصعات» وسكّنت في نحو : «خدلات ، وصعبات» / من فعلة
/ (١)؟ قيل : لأنّ «فعلة
الصفحه ٢٥٢ : الطّرف (١) ، وإذا وجدت قبل الطّرف ، وهي من نفس الكلمة ، فينبغي
ألّا تحذف ؛ لأنّها أولى بالثّبات من
الصفحه ٥٦ : بالياء ، قال
الله تعالى : (كَلَّا إِذا بَلَغَتِ
التَّراقِيَ)(٥) ، وذلك ؛ لأنّه تنزّل بالحركة منزلة الحرف
الصفحه ١١٠ : » إذا كانت مع صلتها في موضع رفع؟ قيل : لا يجوز ذلك ؛ لأنّ (٦) من شرط الفاعل أن يكون اسما لفظا ومعنى
الصفحه ٢٢٧ : ، وإذا بطل أن يبنى على الثّقيل ، فلئلّا (١) يبنى على الأثقل أولى.
والوجه الثّاني
: أنّ الضّمّ أخو الكسر