الصفحه ١٣٣ : في قومه ،
وسمّي بالرّاعي ؛ لأنّه أكثر من وصف راعي الإبل في شعره ؛ له ديوان شعر مطبوع. مات
سنة ٩٠ ه
الصفحه ١٤٣ : مالك من بني عامر بن صعصعة ، كان فارس قومه ، وأحد فتّاك العرب
، وشعرائهم ، وساداتهم من أهل نجد ، وهو ابن
الصفحه ١٥٦ : : إخراج بعض من كلّ بمعنى «إلّا» نحو : «جاءني القوم إلّا زيدا».
[العامل في المستثنى الموجب النّصب]
فإن
الصفحه ٣٢٨ : . ط ٢ ؛ تحق. ياسين السّوّاس. دمشق : دار المأمون
، لا. ت.
حرف الكاف
ـ كبرى زاده ،
طاش. مفتاح السّعادة
الصفحه ١٩٥ : الفعل معها فللعلم به ، ألا ترى أنّك إذا قلت
: «ربّ رجل يفهم» كان التّقدير فيه «ربّ رجل يفهم أدركت ، أو
الصفحه ٢١٨ : العامل في المبدل ؛ قوله تعالى : (قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ
الصفحه ١٢٠ : قيل : لم
لم تعمل على لغة بني تميم؟ قيل : لأنّ الحرف إنّما يعمل إذا كان مختصّا بالاسم ،
كحرف الجرّ ، أو
الصفحه ٢٢٤ :
/ ورباع / (١)» وأشباهه؟ قيل : أمّا «أفعل» فإنّما لم ينصرف معرفة ولا
نكرة ؛ لأنّه إذا كان معرفة
الصفحه ٢٥٤ : :
لأنّ التّصغير أضعف من التّكسير ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «رجيل» فقد وصفته
بالصّغر (٤) ، من غير أن تضمّ
الصفحه ١٣٠ : معنيّا به مطّرحا ؛
وأمّا إذا توسطت أو تأخّرت ، فإنّما جاز إلغاؤها ؛ لأنّ هذه الأفعال لمّا كانت
ضعيفة في
الصفحه ١١٧ : يجوز تقديم خبر «ما زال» عليها ؛ وذلك لأنّ «ما» للنّفي ، و «زال»
فيها معنى النّفي ، / والنّفي / (٣) إذا
الصفحه ٨٦ : بنائه للمجهول وعلّة ذلك]
فإن قيل : فلم
وجب تغيير الفعل إذا بني للمفعول؟ قيل : لأنّ المفعول ، يصحّ أن
الصفحه ٢٥٥ : ـ أيضا ـ إذا كانت الزيادة غير رابعة ، حذفت ، وإذا
كانت رابعة لم تحذف ، حملا للتّصغير على التّكسير ؛ لأنّ
الصفحه ١٧٠ :
[علّة إضافة تمييز المائة]
فإن قيل : فلم
إذا بلغت إلى المائة ، أضيفت إلى الواحد؟ قيل : لأنّ
الصفحه ١٦٦ : أن
تبيّن بالمفرد والجمع؟ قيل : لأنّها إذا كانت استفهاميّة ، حملت على عدد ينصب ما
بعده ، وذلك لا يبيّن