الصفحه ٢٠٦ : بمعنى اللّام ، أو بمعنى من؟ قيل : بمعنى
اللّام ؛ لأنّ الإضافة التي بمعنى «من» يجوز أن يكون الثّاني وصفا
الصفحه ٢٤٢ : الكاف و «إيّا» عماد ؛ وهذا ليس بصحيح ؛ لأنّ الشّيء لا يعتمد (٣) بما هو أكثر منه ، وقد بيّنّا فساد ذلك
الصفحه ٢٤٣ : يبتدأ بالسّاكن ؛ لأنّ
الابتداء بالسّاكن محال / و/ (٥) في الخلاف بينهما كلام طويل ، لا يليق ذكره بهذا
الصفحه ٢٤٥ : ، فعل ، فعل ، فعل ، فعل ، فعل ، / فعل / (١)» تجمع على : «أفعال»؟ قيل : لأنّ «فعلا» أكثر استعمالا
من غيره
الصفحه ٢٥٠ : يجب أن
تقول : «الجفان ويسلن» ؛ وهذا ـ عندي ـ ليس بصحيح ؛ لأنّ هذا الجمع يجيء للكثرة ،
كما يجيء للقلّة
الصفحه ٢٧٣ : كلامك للمسؤول عنه الغائب ، وآخره للمسؤول
المخاطب ؛ فتقول إذا سألت رجلا عن رجل ... (١) : كيف ذلك الرّجل
الصفحه ٥٩ :
مسائل الخلاف بين
البصريّين والكوفّيين. وذهب بعض النّحويّين إلى أنّ هذه الأسماء إذا كانت في موضع
الصفحه ٦ : وفنون ؛ لأنّ العلوم حلقات متّصلة عبر مسيرة الحياة
، وهكذا يتمّ التّواصل بين الأجداد والأحفاد.
من هذا
الصفحه ٧ : التي تعتمد أدلّة وحججا واهية ، لا داعي لأن نشحن أذهان ناشئتنا بها.
فلهذا الكتاب ـ
أسرار العربيّة
الصفحه ٢٠ : ، والمدوّنة في ذلك العصر وما قبله ، وما
بعده ؛ لأنّها محشوّة بالغريب ، متّسمة بالتّعقيد ، متّصفة بكثرة
الصفحه ٦٥ : ، لهذا المعنى من الجمع ؛
لأنّها قبل الجمع.
والوجه الثّالث
: أنّ بعض علامات التّثنية الألف ، والألف لا
الصفحه ٧٠ : تكسيرا (١)؟ قيل : إنّما سمّي بذلك على التّشبّه (٢) بتكسير الآنية ؛ لأنّ تكسيرها إنّما هو إزالة التئام
الصفحه ٨٩ :
المجرور مقام الفاعل ؛ لأنّه لو لم يكن حرف الجرّ ، لم تقم (٢) مقام الفاعل غيره ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله
الصفحه ١١١ : » فاعل عسى ، وجعل يخرج في موضع النّصب جازت المسألة ؛ لأنّ
المفعول لا يبلغ / في / (١) اقتضاء الاسميّة مبلغ
الصفحه ١٤٠ : الصّفة مقامه ؛ والذي عليه الأكثرون مذهب سيبويه ؛ لأنّه
لا يفتقر إلى تقدير موصوف ، (وما ذهب إليه ابن