الصفحه ٢٣٨ : / (١) أنّها تقتضي جملتين : الشّرط والجزاء ، فلطول ما تقتضيه
اختير لها الجزم ؛ لأنّه حذف وتخفيف. فأمّا ما عدا
الصفحه ٢٥٩ :
والثّالث :
أنّها إنّما حذفت لأنّ ياءي (١) النّسب قد تنزّلا منزلة تاء التّأنيث في الفرق بين
الواحد
الصفحه ٢٦٠ : واوا ؛ لأنّها ساكنة ،
والياء الأولى من ياءي (٤) النّسب ساكنة ، وساكنان لا يجتمعان ؛ فوجب فيها القلب
الصفحه ٢٦٧ : الأكم (٤)
أي : قد رأونا
، ولا يجوز أن تجعل «هل» استفهاما ؛ لأنّ «الهمزة» للاستفهام ، وحرف
الصفحه ٢٨٣ : الإشمام في حال الجرّ]
فإن قيل : فلم
لم يجز الإشمام في حال الجرّ؟ قيل : لأنّه يؤدّي إلى تشويه الحلق
الصفحه ٢٩١ : تدغم الباء في الميم / نحو / (١) : «أصحب مطرا» لأنّ (٢) الميم فيها زيادة صوت ، وهي الغنّة ، فلو أدغمت في
الصفحه ٤٠ : الحرف]
فإن قيل : لم
سمّي الحرف حرفا؟ قيل : لأنّ الحرف في اللّغة هو الطّرف ؛ ومنه يقال : حرف الجبل ؛
أي
الصفحه ٤٣ :
الاسم مقدّما عليه ، وإنّما قدّم الفعل على الحرف ؛ لأنّ الفعل يفيد مع
الاسم ؛ نحو : قام زيد ، وأخّر
الصفحه ٦٠ : كثيرة جدّا ؛ وهذا القول ضعيف ؛ لأنّ إشباع الحركات
إنّما يكون في ضرورة الشّعر كهذه الأبيات ؛ وأمّا في
الصفحه ٦٦ : الجمع ؛ لأنّ الفتح أخفّ من الضّمّ.
والوجه الثّالث
: أنّ الجمع أثقل من التّثنية ، والكسر أثقل من الفتح
الصفحه ٧٥ : البصريّين ؛ والأوّل هو الصّحيح ؛ لأنّ هذه أسماء
محضة ، والأسماء المحضة لا تتضمّن الضّمائر ، وأمّا ما كان صفة
الصفحه ٨٢ :
نحو : الزّيدان قاما وضمير الجماعة ؛ نحو : الزّيدون قاموا؟ قيل : لأنّ
الفعل لا يخلو من فاعل واحد
الصفحه ١٠٨ : .
[علّة عدم تصرّف عسى]
فإن قيل : فلم
لا يتصرّف؟ قيل : لأنّه أشبه الحرف ، لأنّه لمّا كان فيه معنى الطّمع
الصفحه ١٣٦ : استعملوه (٣) مع غيره؟ قيل : إنّما خصّت «إيّاك» بهذا ؛ (٤) لأنّها لا تكون إلّا في موضع نصب ؛ لأنّها ضمير
الصفحه ١٦٠ : قائل :
لم أعربت «غير» إعراب الاسم الواقع بعد «إلّا» دون «سوى وسواء»؟
قيل : لأنّ «غير»
لمّا أقيمت