الصفحه ٢٢٠ :
وتقديره : «فضّ
ختامها وقدحت» ؛ لأنّه يريد بالجونة ههنا : القدر ، وقدحت : أي غرفت ، والمغرفة
يقال
الصفحه ٢٦٣ : قائل :
لم سمّي «الذي ، والتي ، ومن ، وما ، وأيّ» أسماء الصّلات؟ قيل : لأنّها تفتقر إلى
صلات توضحها
الصفحه ٢٦٩ :
مكانه ؛ لأنّه لا يلزمه ذلك في سؤالك (١) ؛ فلمّا كان ذلك يؤدّي إلى التّطويل ، أتي ب «أين» ؛
لأنّها
الصفحه ٣٧ :
لمّا كانت متحرّكة ، وقبل الألف فتحة لازمة ، قدّروا أنّها قد تحرّكت ،
وانفتح ما قبلها ؛ لأنّ الألف
الصفحه ٦٧ : كَرْهاً قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ)(١)؟ قيل : لأنّه لمّا وصفهما بالقول ؛ والقول من صفات من
يعقل ، أجراهما
الصفحه ١٠٦ : ء ؛ لأنّها ليست بألوان ولا
خلق.
[علّة استعمال لفظ الأمر في التّعجّب]
فإن قيل : فلم
استعملوا لفظ الأمر في
الصفحه ١١٢ : وأخواتها من الكلم؟ قيل : أفعال ، وذهب بعض النّحويّين إلى أنّها حروف
وليست أفعالا ، لأنّها لا تدلّ على
الصفحه ١١٩ : الحجاز ، فرفعت الاسم ، ونصبت الخبر؟ قيل : لأنّ «ما» أشبهت
«ليس» ووجه الشّبه بينهما من وجهين ؛
أحدهما
الصفحه ١٢٢ : (١) هذه الأحرف؟ قيل : لأنّها أشبهت الفعل ، ووجه الشّبه
بينهما من خمسة أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّها مبنيّة
الصفحه ١٧٧ : بينهما ؛ لأنّ العوض والمعوّض لا يجتمعان.
والصّحيح : ما ذهب إليه البصريّون ، وأمّا قول الكوفيّين : إنّ
الصفحه ١٨٩ : عملت هذه الحروف الجرّ؟ قيل : إنّما عملت ؛ لأنّها اختصّت بالأسماء ، والحروف
متى كانت مختصّة ؛ وجب أن
الصفحه ١٩٣ :
فالكاف ـ ههنا ـ اسم لأنّها فاعلة ، وهي في موضع رفع بإسناد الفعل إليها ؛
فإذا كانت حرفا ؛ كان ما
الصفحه ١٩٤ : لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ
أَبْصارِهِمْ)(٣) و «من» زائدة ، وما استدلّ به لا حجّة له فيه ؛ لأنّ «من» ليست زائدة
الصفحه ٢٠٣ : : إنّ الأصل في حروف القسم الباء دون غيرها ، يعني الواو والتّاء؟ قيل : لأنّ
فعل القسم المحذوف فعل لازم
الصفحه ٢٢٢ : هذه العلل فروعا؟ قيل : لأنّ وزن الفعل فرع على وزن الاسم ، والوصف فرع
على / وزن / (٢) الموصوف