الصفحه ٢٦٨ : المجيب : زيد أو عمرو ، وما أشبه ذلك ، ولو قال : فرس ، أو
حمار ، لم يجز ؛ لأنّ «من» سؤال عمّن يعقل ، لا
الصفحه ٣٦ : أنّهم حذفوا الواو من آخره ، وعوّضوا الهمزة في أوّله ، فصار اسما وزنه «افع»
؛ لأنّه قد حذف منه لامه التي
الصفحه ١٢٩ :
لأنّ هذه الأفعال ، وإن لم تكن مؤثّرة ، إلّا أنّ لها تعلّقا بما عملت فيه
، ألا ترى أنّ قولك : «ظننت
الصفحه ١٧٢ :
والوجه الثّالث
: أنّه بني على الضّمّ ؛ لأنّه لمّا كان غاية يتمّ بها الكلام ، وينقطع عندها ،
أشبه
الصفحه ١٧٣ : ». وذهب آخرون إلى أنّه منصوب ب «يا» لأنّها نابت عن : «أدعو
/ أ/ و (٢) أنادي» والذي يدلّ على ذلك ، أنّه
الصفحه ٢٠٩ :
قيل : لأنّ «النّفس ، والعين» يدلّان على حقيقة الشّيء ، و «كلّهم ،
وأجمعون» يدلّان على الإحاطة
الصفحه ٢٢١ :
معها فيه ؛ لأنّ الكلامين صواب ، ولا ينكر تكرار (١) ما يقتضي الصّواب ، فلذلك ، افترق الحكم فيهما
الصفحه ٢٧٧ :
والثّاني :
أنّها فتحت ؛ لأنّ هذا الاسم ناب عن حرف القسم وهو «الواو» فلمّا ناب عن الحرف ،
شبّه
الصفحه ٢٧٩ : الكسرة في اللّفظ ، أو كسرة تعرض للحرف في
بعض المواضع ، [أو الياء الموجودة في اللّفظ ، أو لأن الألف منقلبة
الصفحه ٩١ : : «يا نعم المولى و/ يا / (٢) نعم النّصير» فنداؤهم «نعم» يدلّ على أنّها اسم (٣) ؛ لأنّ النّداء من خصائص
الصفحه ٩٦ : إلى المبتدأ ؛ قيل : لأنّ الرّجل لمّا كان شائعا في الجنس ،
كان زيد داخلا تحته ، فصار بمنزلة العائد الذي
الصفحه ١٢٣ : يدلّ على أنّها
حروف ؛ لأنّه قد يوجد أفعال لا تتصرّف ؛ وهي : نعم ، وبئس ، وعسى ، وليس ، وفعل
التّعجّب
الصفحه ١٣٢ :
وجاء» (١) فإنّما جاء ؛ لأنّ من كان بحضرته ، يستدلّ بأمره للغائب
على أنّه داخل في حكمه ؛ وأمّا قول
الصفحه ١٥٩ : ؟ قيل : لأنّ البدل في الإيجاب يؤدّي إلى
محال ، وذلك لأنّ المبدل منه يجوز أن يقدّر كأنّه ليس في الكلام
الصفحه ١٧٥ : تيّمت قلبي
وأنت بخيلة
بالودّ عنّي
فإنّما جمع بين
«يا» و «الألف واللّام» ؛ لأنّ