الصفحه ١٨٣ : الهاء بعد الألف ؛ لأنّ الألف خفيّة (٢) ، والوقف عليها يزيدها خفاء (٣) ، فزيدت الهاء عليها في الوقف
الصفحه ٢١٤ : : التّخصيص والتّفصيل (١) ؛ فإن كان معرفة ، كان الغرض من الوصف التّخصيص ؛ لأنّ
الاشتراك يقع فيها (٢) ، ألا ترى
الصفحه ٢٤ :
الحروف ما يجب ضبطه بالحركات المناسبة ، ووضعنا علامات التّرقيم في مواضعها
المناسبة ، لأنّ كثيرا من
الصفحه ٧٢ : العوامل اللّفظيّة لفظا وتقديرا ؛ فقولنا :
اللّفظية احترازا (١) ؛ لأنّ العوامل تنقسم إلى قسمين ؛ إلى عامل
الصفحه ٢٧٠ : الكلام؟ قيل : لأنّها تزيل الالتباس ، وتزيد (١) التّوسّع في الكلام.
[الحكاية في المعارف والنّكرات
الصفحه ١٨ : وافق البصريّين في أكثر مسائل الخلاف ، لا لانحيازه إليهم
ـ كما يرى بعض الدّارسين (١) ـ بل لأنّه رأى آرا
الصفحه ١٩ : ، وثمّ ، وبل ، ولكن ، وأم ، وحتّى. فإن قيل : فلم
كان أصل حروف العطف الواو؟ قيل : لأنّ الواو لا تدلّ على
الصفحه ٨٣ : فيه الفعل والفاعل معا ؛ والقول الصّحيح
هو الأوّل ، وهذا القول ليس بصحيح (٤) ، وذلك ؛ لأنّ الفاعل اسم
الصفحه ٨٤ : لا (١) يجوز الاقتصار على أحدهما ؛ لأنّ كلّ واحد من هذه
الأشياء الثّلاثة المعدّية ، التي هي : الهمزة
الصفحه ٨٧ : ؛ وأصلها :
موعاد ، وموقات ، وموزان ؛ لأنّها من الوعد ، والوقت ، الوزن ، وأمّا الياء ،
فثبتت ؛ لانكسار ما
الصفحه ١٠٠ :
والوجه الخامس
: أن تجعل : ذا زائدة ، فيرتفع زيد ب «حبّ» لأنّه فاعل ؛ وهو أضعف الأوجه (١).
فإن
الصفحه ١٢٦ : (٣)
فقال : «ناعب»
/ بالجرّ / (٤) بالعطف على «مصلحين» ؛ لأنّه توهّم أنّ الباء في مصلحين
موجودة ، ثمّ عطف
الصفحه ١٥٣ : تقديم هذا النّوع على عامله ، وذلك ؛ لأنّ المنصوب ـ ههنا
ـ هو الفاعل في المعنى ، ألا ترى أنّك إذا قلت
الصفحه ١٩٢ :
سال» وما أشبه ذلك ، (وإذا كانت حرفا ، كان ما بعدها مجرورا بها ؛ نحو «على
زيد دين» وأشباهه
الصفحه ٢١٠ : أنّ الألف فيهما ليست للتّثنية أنّها لو كانت للتّثنية ؛ لا
نقلبت في النّصب والجرّ إذا أضيفتا إلى المظهر