الصفحه ٢٩١ : .
(٥) س : ٢ (البقرة ،
ن : ٥٨ ، مد).
(٦) في (س) تدغم.
(٧) في (ط) والزّاء.
(٨) في (س) مخالطان.
(٩) في (ط) أدغم.
الصفحه ٢٩٧ :
المستقيم صرط الّذين أنعمت عليهم)
٢١٧
٢ ـ سورة البقرة مدنيّة
٢٦
الصفحه ٢٧٤ :
[الكاف بعد أسماء الإشارة للخطاب لا محلّ لها من الإعراب]
والكاف بعد
أسماء الإشارة وهي «ذلك ، وتلك
الصفحه ٢٨٧ :
وتبلغ نيفا وأربعين حرفا بحروف غير مستحسنة ، وهي القاف التي بين القاف
والكاف ، والكاف التي بين
الصفحه ١٧١ : المنادى المفرد المعرفة؟ قيل : لوجهين :
أحدهما : أنّه
أشبه كاف الخطاب ، وذلك من ثلاثة أوجه ؛ الخطاب
الصفحه ١٩٦ : الكاف]
وأمّا «الكاف»
فمعناها التّشبيه ، وقد تكون زائدة ؛ كقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْ
الصفحه ٢٤٢ : غيره ؛ ومنهم من قال : إنّه اسم
مضمر أضيف إلى الكاف ، ولا يعلم اسم مضمر أضيف غيره. والصّحيح : أنّ «إيّا
الصفحه ٧٦ :
ومنطلق : خبر عن المبتدأ الثّاني ، والمبتدأ الثّاني ، وخبره : خبر عن
المبتدأ الأوّل. وأمّا الجملة
الصفحه ٧٥ :
الباب التّاسع باب خبر المبتدأ
[الخبر مفرد وجملة]
إن قال قائل :
على كم ضربا ينقسم خبر المبتدأ
الصفحه ١٩٨ : للجمل بعد
حتّى]
فإن قيل : فهل
يكون للجملة بعدها موضع من الإعراب / أولا / (٦)؟ قيل : لا يكون للجملة
الصفحه ١٣٦ : بلفظه ؛ لأنّك تقدر على ضمير المنصوب المتّصل ؛ وهو الكاف ، ألا
ترى أنّك لو قلت : «ضربت إيّاك» لم يجز
الصفحه ١٩٣ :
فالكاف ـ ههنا ـ اسم لأنّها فاعلة ، وهي في موضع رفع بإسناد الفعل إليها ؛
فإذا كانت حرفا ؛ كان ما
الصفحه ٢٢١ : ؛ لأنّ حرف العطف ، لا يخلو إمّا أن يعطف مفردا على مفرد ، أو
جملة على جملة ؛ فإذا قلت : «قام إمّا زيد
الصفحه ٨٧ : هذه الصّيغة ، فكسروا الثّاني ؛ لأنّهم لو ضمّوه ؛ لكان على
وزن : طنب (٢) ، وجمل (٣) ، ولو فتحوه ؛ لكان
الصفحه ٢٦٣ : الجملة التي بعدهما ، بدليل أخواتهما (٤) ؛ نحو : «من ، وما» فلو كانتا فيهما للتّعريف ، لأدّى
ذلك إلى أن